الوكيل الإخباري- اقترح ينس ستولتنبرغ الأمين العام لحلف الناتو على الدول الأعضاء إعفاء أوكرانيا من إجراءات "خطة عمل نيل العضوية"، لتسريع انضمامها للحلف مستقبلا.اضافة اعلان
وانطلقت اليوم الثلاثاء قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) التي ستستمر يومين في فيلنيوس، وسط ظروف دولية يسودها التوتر على خلفية أزمة أوكرانيا.
ومن المتوقع أن تكون الأزمة الأوكرانية والعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا على رأس جدول أعمال القمة.
وفي هذا الخصوص يشهد الناتو انقسامات بين أعضائه، بين من يسعى لتكثيف دعم نظام كييف بالأسلحة والعتاد، ومن يبدي تحفظه على هذا الدعم وما قد يفضيه إلى مواجهة مباشرة مع روسيا لا تحمد عقباها.
ووفقا للمراقبين فإن الغرب يبحث خيارين لمزيد من الدعم لكييف، الأول يشمل ضمانات أمنية على غرار الضمانات الأمنية الأمريكية لإسرائيل، ويعني استمرار المساعدة العسكرية لكييف دون ضمها إلى الناتو.
أما الخيار الثاني، فيشمل انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي في احتمال مستبعد، نظرا لأن عددا كبيرا من أعضاء الناتو يعارضون هذه الخطوة.
وفي إطار سياسة الناتو التوسعية، وبعد انضمام فنلندا رسميا إلى الحلف في أبريل الماضي، وافقت تركيا أمس الاثنين بعد خلافات مع السويد على قبول بروتوكول انضمامها إلى الحلف.
وأعلن ستولتنبرغ أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وافق على إحالة طلب السويد عضوية الناتو إلى البرلمان التركي، ووصف هذا التطور بأنه "يوم تاريخي للحلف".
بدورها دعت أوكرانيا الدول الأعضاء في الناتو إلى تحديد إطار زمني واضح للموعد الذي ستكون فيه مستعدة لقبول عضويتها في الحلف.
وانطلقت اليوم الثلاثاء قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) التي ستستمر يومين في فيلنيوس، وسط ظروف دولية يسودها التوتر على خلفية أزمة أوكرانيا.
ومن المتوقع أن تكون الأزمة الأوكرانية والعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا على رأس جدول أعمال القمة.
وفي هذا الخصوص يشهد الناتو انقسامات بين أعضائه، بين من يسعى لتكثيف دعم نظام كييف بالأسلحة والعتاد، ومن يبدي تحفظه على هذا الدعم وما قد يفضيه إلى مواجهة مباشرة مع روسيا لا تحمد عقباها.
ووفقا للمراقبين فإن الغرب يبحث خيارين لمزيد من الدعم لكييف، الأول يشمل ضمانات أمنية على غرار الضمانات الأمنية الأمريكية لإسرائيل، ويعني استمرار المساعدة العسكرية لكييف دون ضمها إلى الناتو.
أما الخيار الثاني، فيشمل انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي في احتمال مستبعد، نظرا لأن عددا كبيرا من أعضاء الناتو يعارضون هذه الخطوة.
وفي إطار سياسة الناتو التوسعية، وبعد انضمام فنلندا رسميا إلى الحلف في أبريل الماضي، وافقت تركيا أمس الاثنين بعد خلافات مع السويد على قبول بروتوكول انضمامها إلى الحلف.
وأعلن ستولتنبرغ أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وافق على إحالة طلب السويد عضوية الناتو إلى البرلمان التركي، ووصف هذا التطور بأنه "يوم تاريخي للحلف".
بدورها دعت أوكرانيا الدول الأعضاء في الناتو إلى تحديد إطار زمني واضح للموعد الذي ستكون فيه مستعدة لقبول عضويتها في الحلف.
-
أخبار متعلقة
-
الكرملين: روسيا لا تسعى إلى هدنة بل إلى سلام دائم في أوكرانيا
-
مصانع الكبتاغون على مرأى الجميع بعد انهيار نظام الأسد
-
روسيا تتجه لسحب قواتها العسكرية من سوريا - صور
-
روسيا تعلق إمدادات القمح لسوريا بسبب مشاكل تتعلق بالدفع
-
النمسا تعرض على اللاجئين السوريين "1000 يورو" للرحيل
-
محمد البشير .. أول رئيس وزراء يلقي خطبة الجمعة في سوريا - صور
-
الرئيس الفرنسي يختار فرنسوا بايرو رئيسا للوزراء
-
مصر: القوة العسكرية وغطرستها لن تحقق الاستقرار لإسرائيل