وأوضحت وسائل إعلام لبنانية أنه "من المخاطر على الجنوب، أن تل أبيب، كما فعلت في حرب يوليو 2006، بدأت بالقاء القنابل العنقودية خلال غاراتها الجنوبية على البلدات القريبة من نهر الليطاني، شمالا وجنوبا، حيث عمدت إلى إطلاق الصواريخ الحاملة لهذه القنابل على نهر الليطاني، بالإضافة إلى شمال بلداته، يحمر الشقيف وزوطر الشرقية والغربية وفرون والغندورية، وعلى البلدات جنوب النهر، علمان والقصير والطيري ووادي الحجير والقنطرة والطيبة".
وأشارت إلى أنه من المرجح أن يشمل القصف بلدات أخرى بفعل استمرار الحرب، حيث استهدفت هذه القنابل حقول الزيتون والمناطق الزراعية، واذا ما انتهت الحرب فإن لبنان على فوهة خطر وأمام حقبة جديدة لإزالة هذه القنابل، التي ستشكل عائقا أمام التنمية الزراعية كما حصل بعد حرب 2006، ما أدى حينها إلى استشهاد أكثر من 200 شخص، معظمهم من المزارعين ورعاة الماشية، وجرح ما لايقل عن 500 شخص آخر.
-
أخبار متعلقة
-
اعلان صادر عن المديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية
-
روسيا: إطلاق قمر صناعي عسكري إلى الفضاء بنجاح
-
قادة فصائل فلسطينية يغادرون دمشق
-
إيرلندا تعرب عن خيبة أمل كبيرة إزاء مقترح فرض رسوم جمركية أميركية
-
ترامب يهدد بفرض رسم جمركي 25% على آبل ما لم تصنع هواتف آيفون في الولايات المتحدة
-
اليمن.. مقتل 40 شخصا وإصابة العشرات بانفجار قرب مطار صنعاء
-
بريطانيا تسلم جزر شاغوس لموريشيوس
-
أميركا تفرض عقوبات على السودان لاستخدامه أسلحة كيماوية