وقال الاتحاد الأميركي للحريات المدنية (ACLU) إن هذا التصعيد "يمثل اختبارًا أيديولوجيًا غير مقبول"، مضيفًا: "لا يحق لأي رئيس أن يحدد من يبقى أو يُرحَّل بناءً على آرائه السياسية".
ووفقًا للجامعات المتضررة، فقد تفاجأ عدد من الطلاب بإلغاء تأشيراتهم دون سابق إنذار، حيث اكتشف بعضهم الأمر عبر قاعدة بيانات فدرالية، أو من خلال رسائل نصية أو بريد إلكتروني مفاجئ. كما أشار محامو الطلاب إلى أن الغالبية لم تُمنح أي فرصة للرد أو الاستئناف، في حين لم تُبلّغ الجامعات رسميًا بالأسباب.
وربطت منظمات حقوقية هذه الإجراءات بالمواقف المؤيدة لفلسطين، مشيرة إلى أن إدارة ترامب السابقة - والتي لا تزال تواصل بعض سياساتها في ظل الإدارة الحالية - تتعامل مع حرية التعبير بانتقائية حينما تتعلق بالقضية الفلسطينية.
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
فيفا يقدّم النسخة الأولى من "جائزة السلام" خلال قرعة كأس العالم 2026
-
الرئيس اللبناني لوفد مجلس الأمن: لا نريد الحرب ولا رجوع عن حصر السلاح بيد الجيش
-
الفاو: أسعار الغذاء العالمية تنخفض للشهر الثالث في تشرين الثاني
-
روسيا: فرض قيود على حركة الطيران بعدد من المطارات الدولية جنوبي البلاد
-
اليونيفيل: الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان انتهاك واضح للقرار الأممي 1701
-
المحكمة العليا الأميركية تسمح لولاية تكساس بإجراء انتخابات وفق الدوائر الجديدة
-
الخارجية المصرية توجه تحذيراً عاجلاً لرعاياها في الخارج
-
ترامب يظهر مرة أخرى بضمادة على معصمه
