الوكيل الاخباري - في حادثة اثارت الشارع التونسي لا يزال الرئيس التونسي قيس سعيّد يرفض الإقامة في قصر قرطاج ويتمسك بالعودة إلى منزله الخاص الواقع بأحد الأحياء الشعبية بمنطقة المنيهلة على أطراف العاصمة تونس، ولكن هذا الأمر تحوّل إلى معاناة يومية للمواطنين التونسيين، الذين تتعطل حركتهم ومصالحهم، بسبب اختناق حركة المرور وتوقفها صباحا ومساء خلال مرور موكب الرئيس.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، تشارك مواطنون تونسيون قصصهم اليومية عن حالة الزحام وتعطل حركة السير خلال مرور الرئيس قيس سعيّد وذهابه إلى مقر عمله بقصر قرطاج أو عودته منه إلى مسكنه الخاص، الذي يبعد عن القصر الرئاسي حوالي 30 كلم، والتي تتزامن مع أوقات ذهاب الموظفين والعمال إلى مراكز أعمالهم والتلاميذ إلى مدارسهم، وعودتهم منها.
المصدر - وكالات
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
الرئيس الأميركي: بوتين يريد إنهاء الحرب في أوكرانيا
-
صندوق النقد الدولي: إنفاق أوروبا على الطاقة مرتفع للغاية
-
البيت الأبيض: إذا استمر الإغلاق الحكومي شهرا أو اثنين فلن تكون هناك رواتب للموظفين
-
ترامب يعلن عزمه لقاء شي جين بينغ في كوريا الجنوبية
-
ترامب يتجه لاتخاذ إجراءات مكثفة إذا استمر الإغلاق الحكومي لما بعد الأحد
-
المسعفون الأتراك ينتظرون الضوء الأخضر من الاحتلال لدخول قطاع غزة
-
بوتين: روسيا خفضت انتاج النفط بواقع 1% العام الحالي
-
مصر: رفع أسعار الوقود للمرة الـ 2 خلال العام الحالي