الوكيل الاخباري - في حادثة اثارت الشارع التونسي لا يزال الرئيس التونسي قيس سعيّد يرفض الإقامة في قصر قرطاج ويتمسك بالعودة إلى منزله الخاص الواقع بأحد الأحياء الشعبية بمنطقة المنيهلة على أطراف العاصمة تونس، ولكن هذا الأمر تحوّل إلى معاناة يومية للمواطنين التونسيين، الذين تتعطل حركتهم ومصالحهم، بسبب اختناق حركة المرور وتوقفها صباحا ومساء خلال مرور موكب الرئيس.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، تشارك مواطنون تونسيون قصصهم اليومية عن حالة الزحام وتعطل حركة السير خلال مرور الرئيس قيس سعيّد وذهابه إلى مقر عمله بقصر قرطاج أو عودته منه إلى مسكنه الخاص، الذي يبعد عن القصر الرئاسي حوالي 30 كلم، والتي تتزامن مع أوقات ذهاب الموظفين والعمال إلى مراكز أعمالهم والتلاميذ إلى مدارسهم، وعودتهم منها.
المصدر - وكالات
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
الكرملين: روسيا لا تسعى إلى هدنة بل إلى سلام دائم في أوكرانيا
-
مصانع الكبتاغون على مرأى الجميع بعد انهيار نظام الأسد
-
روسيا تتجه لسحب قواتها العسكرية من سوريا - صور
-
روسيا تعلق إمدادات القمح لسوريا بسبب مشاكل تتعلق بالدفع
-
النمسا تعرض على اللاجئين السوريين "1000 يورو" للرحيل
-
محمد البشير .. أول رئيس وزراء يلقي خطبة الجمعة في سوريا - صور
-
الرئيس الفرنسي يختار فرنسوا بايرو رئيسا للوزراء
-
مصر: القوة العسكرية وغطرستها لن تحقق الاستقرار لإسرائيل