الوكيل الاخباري - تسبب الهجوم الذي تشنه تركيا على المقاتلين الأكراد في شمال سوريا في انقسامات جديدة في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، إذ تزيد الازمة من الضغوط على الحلف الذي يستعد لعقد قمة حاسمة في ديسمبر (كانون الأول).
وواجه الهجوم التركي على المقاتلين الأكراد الذين لعبوا دورا كبيرا في القتال ضد تنظيم داعش، انتقادات دولية واسعة، ودفع بعدد من دول الناتو إلى وقف إبرام صفقات أسلحة جديدة لتركيا.
وعبر الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ المتحفظ بطبعه، مراراً عن "قلقه البالغ" بشأن العملية العسكرية والخطر الذي يمكن أن تشكله على القتال ضد داعش. وقال إن وزراء دفاع الحلف سيحرصون على مناقشة المسألة في لقائهم في بروكسل الأسبوع المقبل.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
أول تعليق من أردوغان حول عودة السوريين إلى بلادهم
-
بلومبرغ: اتفاق قريب بين روسيا والجولاني بشأن القواعد
-
الصحة العالمية: 58% من المستشفيات في سوريا معطلة
-
رصد "مسيرات مجهولة" فوق نيويورك.. وفتح تحقيق عاجل
-
لهذا السبب.. ترامب يعتزم إلغاء التوقيت الصيفي
-
أول رسالة من حكومة سوريا لمجلس الأمن بشأن اسرائيل.. ماذا تضمنت؟
-
آخر رسالة من الأسد لمدير مكتبه قبل هروبه إلى روسيا
-
تركيا: أقنعنا روسيا وإيران بعدم التدخل عسكريا لدعم الأسد