الوكيل الاخباري - أصيب 42 محتجا لبنانيا، الثلاثاء، وسط العاصمة بيروت، خلال احتجاجات مطالبة برحيل السلطة الحاكمة، على خلفية انفجار مرفأ بيروت.اضافة اعلان
وأوضح الصليب الأحمر في لبنان، عبر موقع "تويتر"، نقل عناصره 10 جرحى إلى مستشفيات العاصمة، وإسعاف 32 مصابا ميدانيا.
ووفق مراسل الأناضول، عمدت قوات الأمن اللبنانية، إلى إطلاق قنابل غاز مسيل للدموع، على محتجين لإبعادهم عن المداخل الرئيسيّة لمقر مجلس النواب (البرلمان)، فيما ألقى عدد من المتظاهرين الحجارة باتجاه القوى الأمنية.
وفي وقت سابق الثلاثاء، طلبت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، في تصريح عبر تويتر، "من المتظاهرين السلميين، حفاظاً على سلامتهم، الخروج فوراً من الاماكن التي تحصل فيها الاعتداءات".
وتابعت المديرية، أن تحذيرها يأتي "مع ازدياد أعمال الشغب وتكرار الاعتداءات على عناصر مكافحة الشغب"، وشددت على أنّها "لن تقبل بالتعرّض لعناصرها".
ورفع المحتجون خلال تظاهراتهم، شعارات مندّدة بالطبقة السياسيّة الحاكمة، التي يتهمونها بالفساد وغياب الكفاءة، ويحملونها المسؤولية عما آلت إليه أوضاع لبنان.
وطالبوا برحيل كل من مجلس النواب، برئاسة نبيه بري، ورئيس الجمهوريّة، ميشال عون، بعد أن قَبِلَ الأخير، الإثنين، استقالة حكومة حسان دياب، وكلفها بتصريف الأعمال لحين تشكيل أخرى جديدة.
وكالات
وأوضح الصليب الأحمر في لبنان، عبر موقع "تويتر"، نقل عناصره 10 جرحى إلى مستشفيات العاصمة، وإسعاف 32 مصابا ميدانيا.
ووفق مراسل الأناضول، عمدت قوات الأمن اللبنانية، إلى إطلاق قنابل غاز مسيل للدموع، على محتجين لإبعادهم عن المداخل الرئيسيّة لمقر مجلس النواب (البرلمان)، فيما ألقى عدد من المتظاهرين الحجارة باتجاه القوى الأمنية.
وفي وقت سابق الثلاثاء، طلبت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، في تصريح عبر تويتر، "من المتظاهرين السلميين، حفاظاً على سلامتهم، الخروج فوراً من الاماكن التي تحصل فيها الاعتداءات".
وتابعت المديرية، أن تحذيرها يأتي "مع ازدياد أعمال الشغب وتكرار الاعتداءات على عناصر مكافحة الشغب"، وشددت على أنّها "لن تقبل بالتعرّض لعناصرها".
ورفع المحتجون خلال تظاهراتهم، شعارات مندّدة بالطبقة السياسيّة الحاكمة، التي يتهمونها بالفساد وغياب الكفاءة، ويحملونها المسؤولية عما آلت إليه أوضاع لبنان.
وطالبوا برحيل كل من مجلس النواب، برئاسة نبيه بري، ورئيس الجمهوريّة، ميشال عون، بعد أن قَبِلَ الأخير، الإثنين، استقالة حكومة حسان دياب، وكلفها بتصريف الأعمال لحين تشكيل أخرى جديدة.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
تركيا: أقنعنا روسيا وإيران بعدم التدخل عسكريا لدعم الأسد
-
تفاصيل تكشف لأول مرة عن الخطة المُحكمة لإسقاط الأسد
-
الكرملين: روسيا لا تسعى إلى هدنة بل إلى سلام دائم في أوكرانيا
-
مصانع الكبتاغون على مرأى الجميع بعد انهيار نظام الأسد
-
روسيا تتجه لسحب قواتها العسكرية من سوريا - صور
-
روسيا تعلق إمدادات القمح لسوريا بسبب مشاكل تتعلق بالدفع
-
النمسا تعرض على اللاجئين السوريين "1000 يورو" للرحيل
-
محمد البشير .. أول رئيس وزراء يلقي خطبة الجمعة في سوريا - صور