الوكيل الإخباري- أعلنت المصالح البيطرية بالمندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية بمدنين جنوب شرقي تونس، رفع درجة التأهب على الحدود مع ليبيا على خلفية أنباء عن بؤر للحمّى القلاعية ببعض المناطق الليبية.
وعلى الرغم من عدم تسجيل أي إصابة بهذا المرض داخل الأراضي التونسية، دعت المصالح البيطرية إلى حماية قطعان الماشية من خلال القيام بعمليات التلقيح وتشديد الرقابة على الحدود، إضافة إلى تقديم الإرشادات الضرورية للمربين، حسبما ذكرت وسائل إعلام تونسية أمس السبت.
وفي شهر فبراير الماضي، أكد مدير المركز الوطني للصحة الحيوانية في ليبيا عبد الرحمن اجبيل، خلو الثروة الحيوانية الليبية من مرض الحمى القلاعية.
وأوضح أن التحاليل المعملية والأعراض السريرية للحيوانات في عدد من المدن الليبية أثبتت أن لحومها وألبانها خالية من المرض، وأن الحالات التي ضبطت هي لحيوانات موردة من الخارج.
واستوردت ليبيا خلال العام 2022 ما يقارب 27 ألف رأس من الحيوانات المختلفة بحسب بيانات مصلحة الموانئ.
-
أخبار متعلقة
-
الشرع: سنلاحق من تورط بتعذيب المعتقلين في سوريا
-
ترامب عن الشرق الأوسط: حل أزمتها أسهل من أوكرانيا
-
شاهد - هذا ما تم العثور عليه في قصر بشار الأسد
-
هذا مصير شقيق الأسد ومخلوف حوت الاقتصاد السوري وسهيل الحسن
-
بعد هروب الأسد.. أين اختفى أقاربه؟
-
"رويترز": واشنطن تحث المعارضة السورية على تشكيل حكومة انتقالية
-
جثث متفحمة وأخرى مشوهة.. مشاهد مرعبة بعد فتح سجن صيدنايا
-
كابوس الهروب.. لهذا السبب ثار ماهر غضبا على أخيه بشار الأسد