الوكيل الإخباري - قال رئيس الوزراء العراقي، عادل عبد المهدي، إن الأوضاع في البلاد عادت لطبيعتها، بعد نحو أسبوع من اندلاع مواجهات دامية بين متظاهرين وقوات الأمن، مشدداً على استمرار حكومته في إصدار قرارات تلبي مطالب المحتجين المشروعة.
وأكد عبد المهدي، وفق بيان صحفي صادر عن مكتبه، اليوم الثلاثاء، وفق وكالة (سبوتنيك)، أن "المرجعية الدينية والعشائر العراقية ركنان أساسيان في كل الأحداث التي مرت في تاريخ العراق".
وأضاف عبد المهدي: "عودة الأوضاع إلى طبيعتها وقيام الحكومة بإصدار حزمة قرارات أولية استجابة للمطالب المشروعة والاستمرار بتقديم قرارات أخرى في جلسات الحكومة".
وتابع رئيس الوزراء: "أبناء العشائر الذين يعيشون وسط المجتمع ولهم مكانتهم بين المواطنين، يمكن أن يساعدوا في تقديم مقترحات وحلول تعبر عن مطالب عموم المواطنين والمتظاهرين بشكل خاص".
وشهد العراق تظاهرات حاشدة منذ الثلاثاء الماضي الأول من تشرين الأول/ أكتوبر من الشهر الجاري، في أكثر من عشر محافظات، للمطالبة برحيل حكومة عادل عبد المهدي، والتي أكملت عامها الأول دون أن يشعر المواطن بأي تحسن، كما يقول المتظاهرون.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
دنيا الوطن
-
أخبار متعلقة
-
قادة مجموعة السبع يؤكدون مجددا التزامهم تجاه الشعب السوري
-
بلينكن يدعو جميع الأطراف إلى تجنب إثارة "نزاعات إضافية" في سوريا
-
شهيد في غارة إسرائيلية على مدينة الخيام اللبنانية
-
روسيا تتحدث عن اتفاق محتمل مع الإدارة الجديدة بشأن قاعدتيها
-
وفد تركي قطري في دمشق لعقد اجتماعات مع قائد المعارضة والحكومة الانتقالية
-
السلطة السورية الجديدة تعلن استعدادها للتعاون مع واشنطن للبحث عن مواطنيها "المغيبين"
-
غارة على محيط دمشق
-
حرب "الجبهة الثامنة".. ماذا يقصد نتنياهو ؟