الوكيل الإخباري- قال نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو، إن موسكو تعتزم مواصلة الالتزام، بجميع بنود معاهدة الأجواء المفتوحة، طالما بقيت سارية المفعول.اضافة اعلان
وأضاف الدبلوماسي الروسي، ردا على سؤال عما إذا كانت روسيا ستناقش مع الدول الأخرى المشاركة في الاتفاقية، الانسحاب الأمريكي منها: "يجب أن يكون المسلك براغماتيا. وطالما بقيت الاتفاقية سارية المفعول، فإننا نعتزم الامتثال الكامل لجميع الحقوق والالتزامات، الناشئة عن هذه الاتفاقية".
وأعرب غروشكو عن أمله في أن تنفذ الدول المشاركة، كافة التزاماتها وواجبها وفقا للوثيقة، بشكل نزيه.
وفي وقت سابق، ذكرت الولايات المتحدة أنها ستبلغ رسميا أطراف معاهدة الأجواء المفتوحة، بانسحابها منها في 22 مايو، وستتحرر من الالتزامات التي تفترضها، بعد ستة أشهر.
وبررت واشنطن تصرفها، "بعدم امتثال روسيا لشروط الاتفاق". في الوقت نفسه، لم يستبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إمكانية تغيير القرار إذا بدأت موسكو في "الالتزام بالوثيقة"، لكن روسيا رفضت هذه المزاعم.
تم التوقيع على معاهدة الأجواء المفتوحة في عام 1992، وأصبحت أحد إجراءات بناء الثقة في أوروبا بعد الحرب الباردة. والوثيقة سارية المفعول منذ عام 2002، وتسمح للدول المشاركة بجمع المعلومات بشكل علني عن القوات المسلحة وأنشطة بعضها البعض، ووقعت على الوثيقة 34 دولة.
وأضاف الدبلوماسي الروسي، ردا على سؤال عما إذا كانت روسيا ستناقش مع الدول الأخرى المشاركة في الاتفاقية، الانسحاب الأمريكي منها: "يجب أن يكون المسلك براغماتيا. وطالما بقيت الاتفاقية سارية المفعول، فإننا نعتزم الامتثال الكامل لجميع الحقوق والالتزامات، الناشئة عن هذه الاتفاقية".
وأعرب غروشكو عن أمله في أن تنفذ الدول المشاركة، كافة التزاماتها وواجبها وفقا للوثيقة، بشكل نزيه.
وفي وقت سابق، ذكرت الولايات المتحدة أنها ستبلغ رسميا أطراف معاهدة الأجواء المفتوحة، بانسحابها منها في 22 مايو، وستتحرر من الالتزامات التي تفترضها، بعد ستة أشهر.
وبررت واشنطن تصرفها، "بعدم امتثال روسيا لشروط الاتفاق". في الوقت نفسه، لم يستبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إمكانية تغيير القرار إذا بدأت موسكو في "الالتزام بالوثيقة"، لكن روسيا رفضت هذه المزاعم.
تم التوقيع على معاهدة الأجواء المفتوحة في عام 1992، وأصبحت أحد إجراءات بناء الثقة في أوروبا بعد الحرب الباردة. والوثيقة سارية المفعول منذ عام 2002، وتسمح للدول المشاركة بجمع المعلومات بشكل علني عن القوات المسلحة وأنشطة بعضها البعض، ووقعت على الوثيقة 34 دولة.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية الإيراني يجري محادثات مع وزراء أوروبيين بشأن الملف النووي
-
ترامب يصل المملكة المتحدة في زيارة دولة ثانية تاريخية
-
صراع النيل يتصاعد .. مصر ترد على اتهامات إثيوبيا
-
المفوضية الأوروبية: سنعتمد إجراءات في حق إسرائيل
-
ترامب يعلن إقامة دعوى تشهير بقيمة 15 مليار دولار
-
إيران تعلن عن ملاحظاتها على بيان قمة الدوحة أمس
-
الولايات المتحدة تخفض الرسوم على السيارات اليابانية الثلاثاء
-
ترامب: إسرائيل لن تهاجم قطر مرة أخرى