الوكيل الإخباري- قالت كاميلا، وهي من سكان سيؤول، إن حادث التدافع الذي أسفر عن مصرع أكثر من 150 شخصا، نشأ بسبب الدخول المدفوع الأجر مسبقا إلى الأماكن المخصصة للجلوس في ذلك المساء.
وأوضحت أنها كانت في اليوم السابق في منطقة إتايوان حيث اتفقت على الالتقاء هناك مع أصدقائها، لكنها شعرت بالفعل عند مخرج مترو الأنفاق بأن عدد الأشخاص الموجودين في المحطة كبير بشكل غير عادي.
وقالت: "أدركت أن الجميع يذهبون إلى هناك بالذات. وجميع القطارات والسيارات والسلالم المتحركة ممتلئة. وإذا دخلت في هذا التدفق فليس لديك طريق للعودة أو إلى أي مكان آخر. وعندما وصلت أنا إلى محطة مترو إتايوان كانت المحطة جحيما حقيقيا، وكل مكان كان مليئا بالناس، لكن عندما صعدت إلى الطابق العلوي ساءت الأمور. والطرق والشوارع وكل الأماكن كانت مليئة بالناس. أدركت أنني أريد أن أعود إلى المنزل، لكن أولا يجب أن أقابل أصدقائي".
-
أخبار متعلقة
-
المفوضية الأوروبية تعلن إطلاق "الميثاق الأوروبي للمحيطات"
-
الكرملين: موسكو ملتزمة بتنفيذ اتفاقيات إسطنبول مع كييف
-
روسيا: المحادثات بين بوتين وترمب توفر فرصة لاستعادة العلاقات
-
زلزال بقوة 6,3 درجات يهز العاصمة الكولومبية بوغوتا
-
إيران: المقترح الأميركي لا يشير الى رفع العقوبات
-
الحجاج المتعجلون يؤدون طواف الوداع بيسر وطمأنينة
-
ألمانيا تؤكد التزامها بمواصلة تقديم الدعم للشعب السوري
-
الجيش الروسي يعلن شن هجوم على منطقة دنيبروبتروفسك الأوكرانية