ولفتت الصحيفة إلى أنه "كان بإمكان بيربوك عدم التوجه إلى سوريا ورفض التواصل مع الإدارة السورية الجديدة "هيئة تحرير الشام المدرجة على لوائح الإرهاب" ولكن ما دام هناك أمل، فلا بد من استغلال هذه الفرصة لإقامة علاقات مع السلطات السورية الجديدة.. وفي حال أغلقت ألمانيا أو الاتحاد الأوروبي الأبواب الآن أمام السلطات الجديدة وامتنعوا عن التواصل معهم، فسيأتي آخرون. وروسيا والصين لا تخاف من الاتصالات والتواصل مع الإدارة السورية الجديدة".
ووصلت بيربوك ونظيرها الفرنسي جان نويل بارو بزيارة غير معلنة إلى سوريا أمس الجمعة، حيث أجريا محادثات في دمشق مع رئيس الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، ووصلت بيربوك إلى دمشق على متن طائرة عسكرية من قبرص وظهرت بسترة واقية من الرصاص، في ظل الوضع الأمني بالعاصمة السورية.
وكانت بيربوك قد طالبت قبل توجهها إلى دمشق بإخراج القوات الروسية من سوريا، بحسب ما ذكرت وزارة الخارجية الألمانية في بيان.
-
أخبار متعلقة
-
الدفاع الروسية: اعتراض 13 مسيرة أوكرانية فوق مقاطعتي روستوف وبيلغورود
-
كندا: سنعترف بدولة فلسطين بعد توفر هذه الشروط .. تفاصيل
-
اليمن تعلن تنفيذ ثلاث عمليات بطائرات مسيّرة نحو إسرائيل
-
ترامب يدعو إلى نشر وثائق مزاعم "التدخل الروسي"
-
السودان.. نزوح واسع ومئات القتلى جراء تصاعد العنف في كردفان
-
الحرس الثوري الإيراني: إذا تكرر العدوان علينا فلن نسمح بتوقف صافرات الإنذار في الكيان الصهيوني
-
وفاة يوسف اللباد في المسجد الأموي .. والأمن السوري يوضح الملابسات
-
الأمم المتحدة تعلن استعدادها لمساعدة روسيا بعد الزلزال في كامتشاتكا