ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن وزيرة الشؤون الأوروبية السابقة محاولتها تدارك تصريحاتها، موضحةً:
"من الواضح أنني كنت أقصد الآلاف، وليس الملايين. وبعد تصحيح ذلك، ما زلت أتمسك بتصريحاتي"، وذلك بعد أن أعلنت يوم الجمعة أن "ملايين الجزائريين يستطيعون سحب سكين في المترو، أو في محطة قطار، أو في الشارع، أو في أي مكان، أو ركوب سيارة ودهس حشد من الناس".
واعتبرت منظمة "إس أو إس راسيزم" أن هذه التصريحات قد تشكل إهانة علنية على أساس العرق، معتبرة أنها "تستوفي الشروط اللازمة لتصنيف الجريمة"، وفقا للشكوى المقدمة إلى مكتب المدعي العام في باريس.
أوضحت نويل لينوار أنها لم تكن تستهدف "الجالية الجزائرية ككل"، التي وصفتها بأنها "تعيش بسلام في فرنسا"، بل "أقلية خاضعة لقانون طرد الأجانب (OQTF) وتستمر في الإقامة في فرنسا".
كما تزعم لينوار أنها تعرضت لتهديدات بالقتل وإهانات معادية للسامية.
وأشار محامي لينوار إلى تقديم شكوى بتهمة التنمر الإلكتروني.
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
الدفاع الروسية تعلن تدمير 14 مسيرة أوكرانية فوق ثلاث مقاطعات
-
ترامب يهدم جزء من البيت الأبيض لبناء قاعة رقص
-
دولة عربية تدرس الإعلان عن عطلة رسمية في 1 الشهر المقبل
-
ترامب: نمتلك أسلحة متطورة لا يعلم الآخرون بوجودها
-
ترامب يلوح بـ "دفع ثمن باهظ" في حال فشل التسوية في أوكرانيا
-
كالاس: عقوبات الاتحاد الأوروبي على إسرائيل لا تزال قيد الدراسة
-
الصين تكشف عن نموذج لأكبر طائرة شحن مسيّرة في العالم
-
نتنياهو: كنا على حافة الزوال