الوكيل الاخباري - أقر وزير الداخلية الفرنسي، كريستوف كاستانير، بوجود "ثغرات" في مراقبة مرتكب الهجوم الذي وقع مؤخرا في مقر شرطة باريس وأودى بحياة 4 من عناصر الشرطة.
ولكن كاستانير استبعد تقديم استقالته لهذا السبب، في تصريحات صحفية اليوم الأحد، قائلا: "من الواضح أن هناك اختلالات، لكن أكرر أنه لم تظهر أي علامات على التطرف في الملف الإداري للجاني".
وأوضح أن المهاجم، الذي كان يعمل في مقر الشرطة منذ عام 2003، لم يلاحظ عليه أي سلوك غريب، لكنه (المهاجم) برر اعتداء المتطرفين على صحيفة "شارلي إيبدو" عام 2015 في باريس.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
روسيا: فرض قيود على حركة الطيران بعدد من المطارات الدولية جنوبي البلاد
-
اليونيفيل: الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان انتهاك واضح للقرار الأممي 1701
-
المحكمة العليا الأميركية تسمح لولاية تكساس بإجراء انتخابات وفق الدوائر الجديدة
-
الخارجية المصرية توجه تحذيراً عاجلاً لرعاياها في الخارج
-
ترامب يظهر مرة أخرى بضمادة على معصمه
-
ثلاث دول أوروبية تعلن مقاطعة يوروفيجن 2026 احتجاجاً على مشاركة الكيان
-
إسرائيل تبحث في القاهرة مع الوسطاء استعادة آخر أسير محتجز في غزة
-
الكرملين ينفي رفض موسكو لخطة السلام الأميركية في أوكرانيا
