الوكيل الاخباري - قالت حركة الجهاد الإسلامي، السبت، إن قرار مجلس الأمن (2720) الصادر أمس لا يرقى إلى مستوى وضع حد لجرائم الكيان بحق الشعب الفلسطيني، وأنه لا يلبي الحد الأدنى من المستلزمات التي يحتاجها القطاع.
وأضافت الجهاد في التصريح الصحفي أن هذا القرار يسجل فشلا مدويا لمجلس الأمن في وضع حد "لحرب الإبادة الأمريكية بأياد إسرائيلية"، متابعةً: " بل ويمنح القرار البائس الكيان الفرصة للتحكم باحتياجات أهل غزة ".
وحذرت الجهاد العالم أجمع من ارتكاب العدو مجازر دموية وإعدامات ميدانية بحق المدنيين في قطاع غزة وأنه قد بدأ بذلك فعلًا، انتقاما لهزيمة جيشه النكراء.
وأدانت الجهاد " الصمت العالمي، ولا سيما العربي الرسمي، إزاء الاعتقالات وحملات القتل والتصفية في الطرقات بحق الفلسطينيين في الضفة "، مؤكدة أنها تراهن على شجاعة وبسالة المجاهدين وأبناء الضفة للتصدي لهذه الحملة المسعورة.
-
أخبار متعلقة
-
الاعلام العبري: نتنياهو أقال غالانت وهاليفي لتأييدهما تجنيد الحريديم
-
مجلس الأمن يفشل في تبني مشروع قرار بشأن غزة بسبب الفيتو الأميركي
-
35 مصابا في هجوم المستوطنين على بلدة دبوان بالضفة
-
إصابة 7 فلسطينيين في اعتداءات المستوطنين بالضفة
-
الأمم المتحدة تدين تعمّد إسرائيل حرمان سكان غزة وسائل البقاء على قيد الحياة
-
3 شهداء في قصف مسيرة خيمة نازحين غربي خان يونس
-
القسام: استهدفنا دبابة وجرافة عسكرية جنوب خان يونس
-
97 شهيدا في غزة في 24 ساعة