الوكيل الاخباري - قالت حركة الجهاد الإسلامي، السبت، إن قرار مجلس الأمن (2720) الصادر أمس لا يرقى إلى مستوى وضع حد لجرائم الكيان بحق الشعب الفلسطيني، وأنه لا يلبي الحد الأدنى من المستلزمات التي يحتاجها القطاع.
وأضافت الجهاد في التصريح الصحفي أن هذا القرار يسجل فشلا مدويا لمجلس الأمن في وضع حد "لحرب الإبادة الأمريكية بأياد إسرائيلية"، متابعةً: " بل ويمنح القرار البائس الكيان الفرصة للتحكم باحتياجات أهل غزة ".
وحذرت الجهاد العالم أجمع من ارتكاب العدو مجازر دموية وإعدامات ميدانية بحق المدنيين في قطاع غزة وأنه قد بدأ بذلك فعلًا، انتقاما لهزيمة جيشه النكراء.
وأدانت الجهاد " الصمت العالمي، ولا سيما العربي الرسمي، إزاء الاعتقالات وحملات القتل والتصفية في الطرقات بحق الفلسطينيين في الضفة "، مؤكدة أنها تراهن على شجاعة وبسالة المجاهدين وأبناء الضفة للتصدي لهذه الحملة المسعورة.
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن حماس حول مقترح ترامب
-
الرئيس الفلسطيني يؤكد الالتزام بإجراء الانتخابات بعد الحرب
-
"الأونروا": الوصول إلى الغذاء والماء ومقومات الأمان ما زال محدودًا في غزة
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
63 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة
-
12 شهيدا بنيران الاحتلال في غزة منذ الفجر
-
إسرائيل تسيطر على آخر سفن أسطول الصمود
-
الأونروا: عشرات آلاف الفلسطينيين يجبرون على النزوح المتكرر بكلف باهظة