الوكيل الاخباري - قالت حركة الجهاد الإسلامي، السبت، إن قرار مجلس الأمن (2720) الصادر أمس لا يرقى إلى مستوى وضع حد لجرائم الكيان بحق الشعب الفلسطيني، وأنه لا يلبي الحد الأدنى من المستلزمات التي يحتاجها القطاع.
وأضافت الجهاد في التصريح الصحفي أن هذا القرار يسجل فشلا مدويا لمجلس الأمن في وضع حد "لحرب الإبادة الأمريكية بأياد إسرائيلية"، متابعةً: " بل ويمنح القرار البائس الكيان الفرصة للتحكم باحتياجات أهل غزة ".
وحذرت الجهاد العالم أجمع من ارتكاب العدو مجازر دموية وإعدامات ميدانية بحق المدنيين في قطاع غزة وأنه قد بدأ بذلك فعلًا، انتقاما لهزيمة جيشه النكراء.
وأدانت الجهاد " الصمت العالمي، ولا سيما العربي الرسمي، إزاء الاعتقالات وحملات القتل والتصفية في الطرقات بحق الفلسطينيين في الضفة "، مؤكدة أنها تراهن على شجاعة وبسالة المجاهدين وأبناء الضفة للتصدي لهذه الحملة المسعورة.
-
أخبار متعلقة
-
إعلام إسرائيلي: تل أبيب ترفض المقترح الذي وافقت عليه حماس
-
ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 54,084 منذ بدء العدوان
-
استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في قلقيلية
-
لازاريني: نظام المساعدات في غزة هدر للموارد وإلهاء عن الفظائع
-
16 شهيدا جراء قصف الاحتلال على قطاع غزة
-
الاحتلال يقتحم بلدة قرب الخليل
-
عمليات نسف للمنازل شرق غزة
-
الولايات المتحدة تصف انتقاد الأمم المتحدة لجهود الإغاثة في غزة بأنها "قمة النفاق"