وطالب الإدارة الأميركية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف هذه التهديدات، وتحقيق وقف إطلاق النار، إذا أرادت فعلاً تحقيق الاستقرار في المنطقة.
وحذر أبو ردينة من أية سياسة قد تؤدي إلى ضم أراضٍ في الضفة الغربية ضمن أي توجه كان، لأن ذلك يعني المزيد من الحروب وعدم الاستقرار في المنطقة.
وأضاف، أن هذه التحركات الإسرائيلية تؤكد سعيها الواضح إلى إفشال كل المساعي الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار ووقف الحرب.
وشدد على أن أي توجهات لا تلبي حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، سيكون مصيرها الفشل، ولن تجلب الأمن والسلام والاستقرار لأحد، بل تخلق وضعاً يؤدي إلى المزيد من الفوضى ويُدخل المنطقة بأسرها في مرحلة طويلة مضطربة وغير مستقرة.
-
أخبار متعلقة
-
غارات جوية إسرائيلية على مخيم الشاطئ بغزة
-
جيش الاحتلال يقدر عدد من نزحوا من مدينة غزة بأكثر من 250 ألفا
-
مفوض الأونروا: سبب المجاعة بغزة هو القيود على المساعدات
-
شهيدان ومصابون من منتظري المساعدات وسط القطاع
-
الاحتلال يكثف قصفه ويفجر وينسف المنازل والأبراج السكنية في مدينة غزة
-
64756 شهيدا و164059 مصابا منذ بدء عدوان الاحتلال على قطاع غزة
-
38 شهيدًا و200 مصاب في قطاع غزة خلال 24 ساعة
-
إعلام عبري: أمراض جلدية خطيرة تنتشر بين الجنود في غزة