الوكيل الإخباري - دان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم الاثنين، الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، وأسفرت عن استشهاد الشابين محمد جنيدي أبو بكر، ومحمد ناصر سعيد الحلاق.
وقال أبو ردينة في بيان له اليوم الاثنين، إن مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها أحادية الجانب من استيطان وعمليات قتل واقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، تؤكد أنها تسعى جاهدة إلى تصعيد الموقف وتوتير الأجواء وجر المنطقة إلى دوامة العنف وعدم الاستقرار.
وحذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، من استمرار اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين، مشددا على أن هذه الاعتداءات هي تصعيد خطير لا يمكن القبول به.
كما حمل سلطات الاحتلال، مسؤولية هذه الاعتداءات المتواصلة على الشعب الفلسطيني، مطالبا المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأميركية، بالتدخل والضغط على هذه الحكومة لوقف جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، قبل تفجر الأوضاع.
-
أخبار متعلقة
-
لجنة الطفل الأممية تحذر من الأثر الكارثي لعدوان إسرائيل على أطفال غزة
-
القسام تعلن قصف تجمع لجنود وآليات الاحتلال جنوب القطاع
-
مكتب نتنياهو: العملية ضد كبار قادة حماس مستقلة تماما
-
الشامسي لصوت البلد في فلسطين: نهدف من خلال عملية " الفارس الشهم 3" لتقديم الدعم الشامل لأهل القطاع
-
شهيد في قصف مخيم النصيرات
-
استشهاد 5 فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات في خان يونس
-
ساعر: إسرائيل تريد إنهاء حرب غزة وفق اقتراح ترامب
-
11 شهيدا وأكثر من 20 مفقودا في قصف القطاع منذ الفجر