الوكيل الإخباري - دان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم الاثنين، الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، وأسفرت عن استشهاد الشابين محمد جنيدي أبو بكر، ومحمد ناصر سعيد الحلاق.
وقال أبو ردينة في بيان له اليوم الاثنين، إن مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها أحادية الجانب من استيطان وعمليات قتل واقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، تؤكد أنها تسعى جاهدة إلى تصعيد الموقف وتوتير الأجواء وجر المنطقة إلى دوامة العنف وعدم الاستقرار.
وحذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، من استمرار اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين، مشددا على أن هذه الاعتداءات هي تصعيد خطير لا يمكن القبول به.
كما حمل سلطات الاحتلال، مسؤولية هذه الاعتداءات المتواصلة على الشعب الفلسطيني، مطالبا المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأميركية، بالتدخل والضغط على هذه الحكومة لوقف جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، قبل تفجر الأوضاع.
-
أخبار متعلقة
-
الاتحاد الأوروبي: مساعدات غزة يجب أن تتدفق كالسيل
-
إخلاء 3 عائلات مقدسية من منازلها في سلوان
-
مخطط إسرائيلي لبناء 9 الآف وحدة استيطانية لفصل شمال القدس
-
القسام تنعى أحد قادتها العسكريين
-
استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال شمال الخليل
-
الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في أنحاء متفرقة من قطاع غزة
-
استشهاد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال غرب جنين
-
دعوات أممية لتكثيف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة
