الوكيل الإخباري - فَجر جيش الاحتلال، فجر اليوم الاثنين، منزل الأسير محمود جرادات في بلدة سيلة الحارثية غرب جنين.
وكانت مصادر طبية قد أعلنت منتصف الليلة الماضية استشهاد الفتى محمد أكرم أبو صلاح (17 عامًا) من بلدة اليامون متأثرًا بإصابته الحرجة برصاص الاحتلال الحي في الرأس، وإصابة 20 آخرين خلال مواجهات اندلعت في بلدة السيلة الحارثية، وذلك عقب اقتحام قوة عسكرية إسرائيلية مدعومة بجرافات البلدة من كافة الجهات، وأغلاق كافة الطرق المؤدية إليها وتلك الرابطة بينها وبين بلدة اليامون المجاورة.
وفي ساعات فجر اليوم، انطلقت مسيرة جماهيرية حاشدة من أمام مستشفى ابن سينا جابت شوارع المدينة وهم يرفعون جثمان الشهيد على الأكتاف وسط ترديد الهتافات المنددة بعدوان الاحتلال.
وأعلن اليوم الإضراب التجاري والحداد العام في بلدة اليامون مسقط رأس الشهيد.
-
أخبار متعلقة
-
الجيش الإسرائيلي يبلغ عائلات أسيرَين بإمكانية دفنهما بعد التحقق من هوياتهما
-
غزة.. معظم التحاليل الطبية في مستشفى ناصر غير متوفرة
-
نتنياهو يوجه رسالة حازمة للإدارة الأمريكية بخصوص تركيا في قطاع غزة
-
أكسيوس: الديمقراطيون يضغطون على ترامب لمنع إسرائيل من ضم الضفة الغربية
-
الجيش الإسرائيلي: الصليب الأحمر يستلم جثتي أسيرين من غزة لنقلهما لنا
-
الأونروا تعلن توسيع عملياتها في غزة والاحتلال يمنعها من إدخال المساعدات
-
الفاتيكان يندد باعتداءات المستوطنين على المسيحيين في الضفة الغربية
-
نتنياهو يقيل رئيس مجلس الأمن القومي هنغبي