الوكيل الإخباري - قالت حركة المنزل الآمن إن الأطفال أكثر عرضة للتسمم بفعل ابتلاعهم للأدوية ومستحضرات التجميل ونباتات الحدائق أو الغرف.
وأوضحت الحركة الألمانية أنه يمكن للوالدين علاج التسمم البسيط، ومن أعراضه شحوب الوجه، والغثيان، الخفيف، بما يعرف بـ "الفحم الطبي"، والذي يربط المواد السامة ويطردها من الجسم عند إخراجه، علماً أن الفحم الطبي يتوفر في صورة أقراص أو حبيبات.
أما عند التسمم الشديدة، وتتمثل أعراضها في الغثيان الشديد، والقيء، وفقدان الوعي، فيجب استدعاء الإسعاف على وجه السرعة.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
نصائح هامة لمرضى الربو والجهاز التنفسي في الأجواء المغبرة
-
كيف يؤثر الجوع على الجسم؟
-
خرافات حول التبرع بالدم- إليك الحقائق
-
حالات التسمم الغذائي المعدية.. إليك نصائح لمنع انتشارها
-
ما مقدار البروتين الذي يحتاجه الجسم؟
-
في أجواء شديدة الحرارة.. أعشاب وأطعمة تساعد جسمك على التبريد الطبيعي
-
الذبحة الصدرية ليست وحدها المؤشر .. علامات مبكرة لاحتشاء عضلة القلب
-
تقنية ثورية للكشف المبكر عن سرطان المريء