ووجد الباحثان أن حقن الجلوكاجون الطارئة تلعب دورًا كبيرًا في علاج انخفاض سكر الدم خلال فترة قصيرة، ولكن يعاب على الهرمون سرعة تحلله فور انتقاله للجسم.
وللتغلب على هذا العيب، تمكنا من تغليف الجلوكاجون بفقاعات نانوية تشبه الصابون، لا تطلق الهرمون في مجرى الدم، إلا عندما يكون مستوى السكر في الجسم أقل من 60 مليجرام / ديسيلتر.
وعندما تم اختبار حقن الجلوكاجون بعد التطوير، لاحظا أنها الفقاعات النانوية ظلت سليمة في أجسام فئران التجارب حتى انخفضت مستويات سكر الدم لديها.
وبحسب الباحثين، ساهمت حقن الجلوكاجون المتطورة في رفع سكر الدم لدى الفئران إلى أكثر من 100 مجم/ ديسيلتر في غضون 40 دقيقة.
ومع ذلك، لا تزال حقن الجلوكاجون المتطورة بحاجة لمزيد من الدراسة والبحث، لمعرفة ما إذا كانت ستحقق نفس النتائج على البشر أم لا.
-
أخبار متعلقة
-
نصيحة بسيطة لإسراع التئام العظام بعد الكسور
-
أعراض تنذر بـ 5 أمراض.. يمكن رصدها في الأذن
-
أضرار النوم أمام المدفأة- احذر تلك العادة
-
علامات غير معروفة عن مقدمات السكري
-
ماذا تفعل عند ملاحظة أول أعراض الإنفلونزا؟
-
أطعمة تضر بالكلى والكبد دون أن تعلم
-
5 فواكه حمراء تعزز صحة القلب.. ما هي؟
-
ما الذي يقوله مكان الألم في البطن عن صحتك؟