تشير التقارير إلى أن هذه الحمية تحفّز الجسم للدخول في حالة "الكيتوز"، ما يقلل الشهية ويزيد الشعور بالشبع، بينما يرى خبراء أن قلة الانتفاخ قد تعود إلى تجنّب أطعمة غنية بالألياف القابلة للتخمير، وليس غياب الخضار بحد ذاته.
في المقابل، ينتقدها مختصون بسبب تأثيراتها البيئية، حيث تُعد اللحوم من أكبر مصادر انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري، إضافة إلى مخاطرها الصحية على المدى الطويل.
ورغم انتشارها على منصات مثل إنستغرام وتيك توك، تبقى حمية الكارنيفور خياراً مثيراً للجدل، بين من يراها "عودة للطبيعة"، ومن يعتبرها مجرّد موجة غير مستدامة.
-
أخبار متعلقة
-
فوائد المشي للحامل.. تمرين بسيط بفوائد مذهلة للأم والجنين
-
5 عادات بسيطة للتحكم في الشهية والحد من الإفراط في تناول الطعام
-
أطعمة الإفطار التي تحمي الدماغ من الخرف المبكر
-
تغيرات القدمين قد تكشف عن أمراض خطيرة.. لا تتجاهلها
-
دراسة: ميزة اجتماعية تبطئ شيخوخة الجسم
-
صلة محتملة بين تململ الساقين وباركنسون تكشفها دراسة كورية طويلة الأمد
-
دراسة: عصير الكشمش الأسود يعزز تدفق الدم إلى الدماغ
-
علاقة مقلقة بين تلوث الهواء وزيادة خطر السمنة والسكري