وأوضحت تشيزيكوفا أن أبرز الأدوية التي قد تضر بالكلى هي مضادات الالتهابات غير الستيروئيدية ومثبطات تخليق البروستاغلاندين. وأكدت أن هذه الأدوية تصبح خطيرة إذا تم استخدامها بشكل غير صحيح أو بجرعات كبيرة، حيث قد تعطل تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى الكلى عن طريق تقليل المواد المسؤولة عن توسيع الأوعية الدموية المغذية لها.
وأضافت الطبيبة الروسية أن هناك أدوية أخرى تؤثر سلبًا على صحة الكلى، من أبرزها:
- الأمينوغليكوزيدات: وهي مضادات حيوية تعالج بعض أنواع العدوى البكتيرية.
الأدوية التي تحتوي على جزيئات الذهب.
- الهيدرالازين: يُستخدم لعلاج ضغط الدم وبعض حالات قصور القلب.
بعض أدوية فرط نشاط الغدة الدرقية.
كما أشارت إلى أن المسكنات، مدرات البول وبعض أدوية السكري يمكن أن تكون ضارة للكلى إذا تم تناولها بشكل مفرط.
وتوصي تشيزيكوفا بضرورة استشارة الطبيب قبل تناول أي عقار، خاصة لأولئك الذين يعانون من مشكلات صحية متعلقة بالكلى أو أولئك الذين يتناولون أدوية بانتظام.
-
أخبار متعلقة
-
متى يكون لون المخاط علامة تحذير صحية؟
-
فوائد مكملات أوميغا 3 تنخفض بسرعة بعد التوقف عن تناولها
-
رغم فوائدها.. هذه من "من أسوأ الفواكه التي يمكنك تناولها"!
-
المغنيسيوم الغذائي.. سر التركيز والمزاج الجيد لدى الأطفال
-
تعرض قصير للشمس يخفض الكوليسترول الضار ويحمي القلب
-
أسباب ازدياد آلام المفاصل في الطقس البارد
-
تحذيرات طبية من إعطاء أقراص الفلورايد للأطفال
-
دراسة تحذر: أقراص منع حمل شائعة قد تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي
