ويؤدي هذا النوع من الألم إلى أعراض متنوعة مثل الصداع، الإرهاق، اضطرابات الهضم، ويرتبط غالبًا بالتجارب الصادمة والضغط النفسي.
بحسب الدكتور ديفيد كلارك، فإن إعادة تدريب الدماغ من خلال تقنيات نفسية وسلوكية مثل إدارة التوتر والتعرض التدريجي، أظهرت فعالية أكبر من المسكنات التقليدية في العلاج.
-
أخبار متعلقة
-
الحليب كامل الدسم.. متى يشكل خطرا على الكبد؟
-
ما هي فوائد خبز الحبوب للجسم؟
-
7 نصائح من أطباء العيون لحماية النظر
-
خبراء دوليون يحذرون: التجارة غير المشروعة تهدد حياة الملايين وتستنزف الموارد الاقتصادية
-
كيف تؤثر منتجات الألبان على بكتيريا الأمعاء؟
-
أدوية إنقاص الوزن.. ما علاقتها بـ"أمراض السرطان"؟
-
إحذروا زجاجات البلاستيك داخل السيارة.. قد تسمم جسمكم!
-
متى تشكل النظارات خطورة على العين؟