رغم ذلك، تشير الدراسات إلى أن أقل من نصف المرضى يُحيلون للعلاج الطبيعي، فيما يُفضل كثير منهم العلاجات الدوائية أو الجراحية دون تجربة الخيارات غير الجراحية أولاً.
الغضروف، الذي يغطي أطراف العظام، يعتمد على الحركة للبقاء صحيًا، والتمارين المنتظمة تساعد في تقوية العضلات، تقليل الالتهابات، وتحسين الصحة العامة.
لا يوجد دواء يعالج الفصال العظمي بشكل نهائي، لذلك التمارين يجب أن تكون الخطوة الأولى والأساسية في العلاج المستمر.
-
أخبار متعلقة
-
طبيبة توضح العلاقة بين نزلات البرد والتهاب الجيوب الأنفية
-
أعراض خفية لداء السكري
-
علماء يطورون طريقة لإبطاء شيخوخة الدماغ
-
البرودة المستمرة للأطراف: إشارة من الجسم لمشكلات صحية يجب عدم إهمالها
-
أعراض خفية للسرطان تظهر على اللسان
-
الباراسيتامول بين الفوائد والمخاطر.. متى يكون آمنا ومتى يصبح تهديدا؟
-
مراجعة جدلية شاملة: لا صلة مقنعة بين الباراسيتامول والتوحد
-
بدقائق معدودة فقط.. نشاط يومي يقهر التوتر ويحسّن النوم
