رغم ذلك، تشير الدراسات إلى أن أقل من نصف المرضى يُحيلون للعلاج الطبيعي، فيما يُفضل كثير منهم العلاجات الدوائية أو الجراحية دون تجربة الخيارات غير الجراحية أولاً.
الغضروف، الذي يغطي أطراف العظام، يعتمد على الحركة للبقاء صحيًا، والتمارين المنتظمة تساعد في تقوية العضلات، تقليل الالتهابات، وتحسين الصحة العامة.
لا يوجد دواء يعالج الفصال العظمي بشكل نهائي، لذلك التمارين يجب أن تكون الخطوة الأولى والأساسية في العلاج المستمر.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة: عصير الكشمش الأسود يعزز تدفق الدم إلى الدماغ
-
علاقة مقلقة بين تلوث الهواء وزيادة خطر السمنة والسكري
-
طريقة مبتكرة تعتمد على جزيئات الذهب لعلاج أمراض دماغية خطيرة!
-
التدخين وتأثيره على تشوهات الجنين
-
الفول السوداني.. فوائد غذائية عديدة ومحاذير لا يجب تجاهلها
-
الكورن فليكس.. فطور سريع يخفي مخاطر على صحة الأطفال
-
حمية الكارنيفور.. ترند غذائي أم خطر صحي صامت؟
-
ماذا يحدث عند النوم ساعة مبكراً عن الموعد المعتاد؟