وحسب مركز جامعة ماريلاند الطبي، قد تساعد بعض الأطعمة في منع أو تقليل الإغماء المرتبط عادةً بانخفاض نسبة السكر في الدم، أو فقر الدم، أو مرض منيير.
وعادةً ما يكون علاج أسباب الإغماء مطلوباً للحصول على أفضل النتائج، وفق "ليفينغ سترونغ"، لكن يمكن تقليل الدوار المتكرر أو المفاجئ ببعض الأطعمة.
البروتين
البروتين من المغذيات التي تساعد على استقرار نسبة السكر في الدم، ويمنع أو يقلل الإغماء الناتج عن تخطي الوجبات، أو قلة الأكل.
وتعتبر الدواجن البيضاء منزوعة الجلد، والأسماك، والبقول، والبيض، ومنتجات الألبان، من أفضل مصادر البروتين.
وتوفر الحبوب الكاملة مغذيات إلى جانب الكربوهيدرات، أهمها الحديد ،وفيتامينات "ب"، ويفيد الخبراء بأن المصابين بفقر الدم، وهو شكل من أشكال نقص الحديد، أكثر عرضة للإغماء، والتعب، وقد يستفيدون من الاستهلاك المنتظم للحبوب الكاملة.
وعندما ينخفض السكر في الدم بشكل كبير، فقد يسبب إغماءة مفاجئة شديدة، ويمكن لعصير الفاكهة أو الفاكهة المجففة أو الصودا، الحد منها واستعادة توازن السكر بالدم.
مرض منيير
يمكن أن يكون سبب الإغماء، أيضاً مرض منيير، أو التهاب الأذن الداخلية، وهي مشكلة تصاحبها أعراض مثل رنين الأذن، والغثيان، وفقدان التوازن أو الصداع.
ولتجاوز الحالة، يُنصح بتجنب أو تقليل الملح، وتجنب الكافيين .
-
أخبار متعلقة
-
"كارثة صحية" تهدد نصف سكان العالم!
-
فاكهة صيفية تعزز صحة الدماغ وتحمينا من الخرف
-
دراسة: الدهون الحشوية تسرع شيخوخة القلب
-
الأسلوب الأمثل للتعامل مع حمى الأطفال وخفض حرارتهم بأمان
-
سبب غير متوقع قد يكون وراء إصابتك بالصلع
-
دراسة: فقدان أوميغا 3 لدى النساء قد يفسر ارتفاع إصابتهن بالزهايمر
-
نظام غذائي صحي يضاعف تركيز الطلاب قبل بدء العام الدراسي
-
تناول اللوز يوميا قد يقلل من تلف الخلايا ويطيل العمر الصحي