القهوة: تقلل من خطر تليف وسرطان الكبد بفضل مركبات مضادة للأكسدة والالتهاب، ويُفضل تناولها دون إضافات.
الشاي الأخضر: يحتوي على الكاتيكينات التي تحسّن إنزيمات الكبد وتقلل الدهون والإجهاد التأكسدي.
التوت: غني بالأنثوسيانين، وهي مضادات أكسدة تحمي الكبد وتقلل الالتهابات.
الخضروات الصليبية: مثل البروكلي والقرنبيط، تُساعد في تنشيط إنزيمات إزالة السموم.
الثوم: يحتوي على الأليسين والسيلينيوم، اللذين يعززان تطهير الكبد وحماية خلاياه.
المكسرات: مثل اللوز والجوز، تدعم الكبد بفضل الدهون الصحية وفيتامين هـ.
الشوفان: غني بالألياف القابلة للذوبان التي تساعد على طرد السموم وتنظيم سكر الدم.
تضمين هذه الأطعمة في النظام الغذائي يعزز صحة الكبد ويقي من الأمراض المزمنة.
-
أخبار متعلقة
-
سر تفوق النساء في متوسط العمر على الرجال
-
العلماء يكتشفون عواقب لفيروس كورونا تستمر مدى الحياة
-
اضطرابات النوم .. أضرار "خطيرة" تتجاوز الإرهاق الجسدي
-
الفارق الأساسي بين النوبة القلبية وتوقف القلب المفاجئ
-
التبول اللاإرادي لدى الأطفال: الأسباب والعلاج
-
ابتلاع العلكة.. ماذا يحدث في جهازك الهضمي؟
-
عادات شائعة قبل النوم قد تضر دماغك دون أن تدري
-
بماذا يختلف التفاح الأحمر عن الأخضر؟