بداية الصراع:
تُعرض بداية الصراع الدرامي بين حسن وحمادة، حيث تكشف الأحداث أن العلاقة بينهما تغيرت بسبب خيانة حمادة في الماضي. في غياب حسن، استغل حمادة فترة غيابه وتزوج حبيبته السابقة هند (ريهام عبد الغفور)، وأعلن في القرية أن حسن قد تزوج سيدة إيطالية ولن يعود. كما يظهر أن حسن كان يعمل مع حمادة في تهريب السلاح في ليبيا، حيث تعرض للاختطاف من قبل جماعة مسلحة، مما جعل الجميع يعتقد أن حسن قُتل أو اختفى.
تصاعد التوترات:
ومع عودة حسن، تتصاعد التوترات بينه وبين حمادة الذي يظهر غضبًا واضحًا تجاهه. وعندما يكتشف علاء، شقيق حمادة، أن الأموال التي يظن أنها مشروعة هي في الواقع متورطة في أنشطة غير قانونية، يزداد تعقيد الأمور بين الأشقاء.
تصرفات حمادة العنيفة:
تواصل الأحداث عرض الصراعات العاطفية، حيث يُظهر حمادة تصرفًا عنيفًا تجاه زوجته هند عندما يضربها على وجهها بعد رفضها طلبه بالسفر معه. هذا التصرف يدفع هند إلى الهروب إلى منزل شقيقة زوجها سحر (بسمة)، حيث تناقش معه تصرفات حمادة القاسية. ومع محاولات سحر لمصالحة هند مع حمادة، تُصر هند على عدم العودة إليه.
لحظات درامية مثيرة:
تزداد الأمور تعقيدًا عندما يذهب علاء إلى حسن في محاولة للتهدئة، لكنه يجد نفسه أمام رد قاسي من حسن الذي يُخبره أن الأموال لن تعوضه عن حبيبته هند. في مشهد درامي آخر، تكتشف هند بالصدفة عودة حسن فتذهب إليه وتحذره من الاقتراب منها. في نهاية الحلقة، يظهر حمادة فجأة في منزل حسن أثناء وجود هند، مما يتركنا في مشهد مشوق يُنذر بالكثير من الصراعات القادمة.
قصة المسلسل:
تدور أحداث "ظلم المصطبة" في قرية ريفية، حيث يتنافس حسن وحمادة على حب هند. لكن غياب حسن يُتيح لحمادة فرصة الزواج منها، مستغلاً نفوذ شقيقه علاء، إمام المسجد، للهيمنة على أهل القرية. ومع عودة حسن، يشتعل الصراع بين الأشقاء في مواجهة حادة لاستعادة الحق.
-
أخبار متعلقة
-
قضية اتهام جديدة لحسين الجسمي في مصر
-
بعد 21 يوما من وفاته.. تحديد موعد دفن الإعلامي عطري صبحي
-
فنانة مصرية شهيرة تواجه المرض بصمت... وتورم يدها يثير قلق الجمهور- صورة
-
بعد عزلة عامين.. توفيق عبد الحميد مستعد للتمثيل بكرسي متحرك
-
صراع في نقابة الفنانين السوريين.. مازن الناطور يلغي قرار عزله
-
تحقيق وضرب... الشيف أنطوان يكشف ما حصل معه في بلدٍ عربيّ
-
لم يغادر منزله منذ عامين.. ماذا حدث للفنان توفيق عبد الحميد؟
-
أبو هشيمة يتعرض للتهديد والابتزاز ويدفع 100 ألف دولار.. ما القصة؟