الوكيل الاخباري - طالبت كتلة الحداثة والتنمية النيابية نقابة المعلمين باحترام قرار القضاء، قرار المحكمة الإدارية، والعودة إلى التدريس مباشرة.اضافة اعلان
وأشارت الكتلة، في بيان إلى ضرورة احترام القرار القضائي، كوننا "دولة قانون ولا يجوز لأي جهة أن ترفض تنفيذ قرار قضائي"، بالإضافة إلى أن "عودة المعلمين الى التدريس باتت اليوم قضية وطنية تهم الجميع".
ودعا البيان النقابة إلى العمل من خلال الحوار مع وزارة التربية والتعليم والحكومة من أجل تحقيق مطالب لتحسين مستوى معيشة المعلمين وتطوير العملية التدريسية.
وأشار إلى أن كتلة الحداثة والتنمية النيابية تابعت أزمه إضراب المعلمين والحوارات التي أجريت بين الحكومة ونقابة المعلمين من أجل ايجاد حل للازمة وإنهاء الإضراب، إلا ان الحوارات لم تنج اي حل وبقي المعلمين مضربون منذ ثلاثة اسابيع وحتى اليوم - وفق البيان-.
كما استعرض البيان، القرار الحكومي الصادر يوم السبت والقاضي بقيام الحكومة، وبشكل منفرد بزيادة على رواتب المعلمين من 24 الى 31 ديناراً إلا ان نقابة المعلمين رفضت الزيادة وأصرت على الاضراب – بحسب البيان-.
كما أكدت الكتلة، على احترامها ووقوفها مع المطالب المحقة للمعلمين وأنها في ذات الوقت، ترى أن الحوار هو السبيل الوحيد إلى تنفيذ هذه المطالب والتي تعتمد بعضها على الامكانيات المادية والتي اصبحت غير متوفره في الوقت الحاضر.
وشدد البيان على "حق الطلبة في التدريس والحصول على التعليم وعدم التأثر بأية قضايا مطلبية للمعلمين".
وأشارت الكتلة، في بيان إلى ضرورة احترام القرار القضائي، كوننا "دولة قانون ولا يجوز لأي جهة أن ترفض تنفيذ قرار قضائي"، بالإضافة إلى أن "عودة المعلمين الى التدريس باتت اليوم قضية وطنية تهم الجميع".
ودعا البيان النقابة إلى العمل من خلال الحوار مع وزارة التربية والتعليم والحكومة من أجل تحقيق مطالب لتحسين مستوى معيشة المعلمين وتطوير العملية التدريسية.
وأشار إلى أن كتلة الحداثة والتنمية النيابية تابعت أزمه إضراب المعلمين والحوارات التي أجريت بين الحكومة ونقابة المعلمين من أجل ايجاد حل للازمة وإنهاء الإضراب، إلا ان الحوارات لم تنج اي حل وبقي المعلمين مضربون منذ ثلاثة اسابيع وحتى اليوم - وفق البيان-.
كما استعرض البيان، القرار الحكومي الصادر يوم السبت والقاضي بقيام الحكومة، وبشكل منفرد بزيادة على رواتب المعلمين من 24 الى 31 ديناراً إلا ان نقابة المعلمين رفضت الزيادة وأصرت على الاضراب – بحسب البيان-.
كما أكدت الكتلة، على احترامها ووقوفها مع المطالب المحقة للمعلمين وأنها في ذات الوقت، ترى أن الحوار هو السبيل الوحيد إلى تنفيذ هذه المطالب والتي تعتمد بعضها على الامكانيات المادية والتي اصبحت غير متوفره في الوقت الحاضر.
وشدد البيان على "حق الطلبة في التدريس والحصول على التعليم وعدم التأثر بأية قضايا مطلبية للمعلمين".
-
أخبار متعلقة
-
العمل الميداني مستمر.. حزب الاتحاد الوطني يتابع التحديات الصحية في العاصمة
-
النقل النيابية تزور الملكية الأردنية
-
لن نصمت بعد عبادة.. النائب زهير محمد الخشمان يطالب بتعديل قانون التوقيف الإداري
-
الفايز يستعرض عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها
-
رئيس مجلس الأعيان يتسلم التقرير السنوي لهيئة النزاهة ومكافحة الفساد 2024
-
"الخارجية النيابية" تلتقي السفير الاسباني
-
النائب زهير الخشمان: إلى متى نبقي الثانوية العامة سيفًا على رقاب أبنائنا؟
-
مجلس النواب يقدم دعماً بـ100 ألف دينار للمنتخب الوطني لكرة القدم