الوكيل الإخباري - أكد مجلس الأعيان، ادانته الشديدة للإجرام الإسرائيلي البشع والمجازر وجرائم الحرب التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق أبناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.اضافة اعلان
وقال المجلس، في الكلمة التي تلاها الرئيس فيصل الفايز، "كان أبشعها الاعتداء السافر مساء أمس الثلاثاء على المستشفى والتي ذهب ضحيته استشهاد المئات من الأطفال والمرضى والنساء".
وأكمل: أننا في مجلس الأعيان ندين بشدة هذا الإجرام الصهيوني الذي يستهدف قتل النساء والأطفال وتدمير البيوت وترويع السكان الآمنين في منازلهم وتهجيرهم قسرًا.
وتابع، "نستهجن سكوت المجتمع الدولي عن هذه الممارسات الإسرائيلية، وان قيام إسرائيل باتباع التهجير القسري والقتل الممنهج وسياسة الأرض المحروقة وقطع الماء والكهرباء واستخدام الأسلحة المحرمة دوليًا يخالف القوانين الدولية كافة ومبادئ حقوق الإنسان".
وأشار البيان إلى أن مجلس الأعيان يؤكد أن استمرار العدوان الإسرائيلي من شأنه دفع المنطقة إلى مزيد من العنف والتصعيد ويدعو المجتمع الدولي والمؤسسات البرلمانية كافة إلى تحمل مسؤولياتها والقيام بدورها القانوني والأخلاقي لحماية الشعب الفلسطيني ووقف دعم إسرائيل بالأسلحة.
ونوه إلى أن صمت المجتمع الدولي ومؤسساته القانونية والحقوقية عن تلك المجازر والاعتداءات السافرة من قبل جنود الاحتلال، وذهب ضحيتها الالاف من الشهداء، ما هو الا وصمة عار في جبين الإنسانية.
وشدد على أنه يتوجب محاسبة إسرائيل على جرائمها، وأنه على المحكمة الجنائية الدولية أن تتحرك فورا للتحقيق في الجرائم.
وأكد دعمه المطلق لجهود جلالة الملك عبدالله الثاني؛ دفاعًا عن القضية الفلسطينية والمساعي التي يقوم بها جلالته على الساحتين الإقليمية والدولية؛ لمنع إسرائيل من الاستمرار في ممارساتها العدوانية ودفع المجتمع بوقف هذا العدوان وإدخال المساعدات الإنسانية والطبية.
وزاد: مجلس الأعيان كما الشعب الأردني يقف خلف جلالته في الدفاع عن ثوابته الوطنية، وفي رفضه لسياسة التهجير شعبنا الفلسطيني إلى دول الجوار.
وأكد، أن اللاءات الملكية واضحة.. لا للوطن البديل ولا للتوطين وحق عودة اللاجئين وتعويضهم والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس خط أحمر، ولا لتهجير القسري للشعب الفلسطيني.
ونوه إلى أننا في الأردن الأقرب إلى فلسطين، وندفع الثمن الأغلى بسبب مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، "وهذه المواقف المشرفة في الدفاع عن القضية الفلسطينية، التي تعبر عن ضمير كل الأردنيين"، داعيًا الجميع إلى الوقوف خلف جلالته ورص الصفوف في الدفاع عن الثوابت الوطنية والقضية الفلسطينية.
"أننا في مجلس الأعيان نرفض المزاودة على مواقفنا اتجاه شعبنا الفلسطيني وما يتعرض له، وندعو الجميع إلى التصدي بمحاولات البعض العبث بأمننا ونسيجنا الاجتماعي والوطني والسياسي والاقتصادي"، وفق البيان.
وأكد ضرورة تغليب صوت الحكمة خلال المسيرات والمظاهرات في البلاد، مشيرًا إلى أن المجلس مع التظاهر السلمي المنسجم مع تعليمات الأجهزة الأمنية والبعيد عن الفوضى؛ حفاظًا على السلم المجتمعي واستمرار الحراك الداعم للقضية الفلسطينية.
ونوه إلى رفض مجلس الأعيان إلى الممارسات غير المسؤولة في المظاهرات ونرفض اطلاق الاشاعات والاخبار الكاذبة بغرض زعزعة الأمن والاستقرار.
وقال المجلس، في الكلمة التي تلاها الرئيس فيصل الفايز، "كان أبشعها الاعتداء السافر مساء أمس الثلاثاء على المستشفى والتي ذهب ضحيته استشهاد المئات من الأطفال والمرضى والنساء".
وأكمل: أننا في مجلس الأعيان ندين بشدة هذا الإجرام الصهيوني الذي يستهدف قتل النساء والأطفال وتدمير البيوت وترويع السكان الآمنين في منازلهم وتهجيرهم قسرًا.
وتابع، "نستهجن سكوت المجتمع الدولي عن هذه الممارسات الإسرائيلية، وان قيام إسرائيل باتباع التهجير القسري والقتل الممنهج وسياسة الأرض المحروقة وقطع الماء والكهرباء واستخدام الأسلحة المحرمة دوليًا يخالف القوانين الدولية كافة ومبادئ حقوق الإنسان".
وأشار البيان إلى أن مجلس الأعيان يؤكد أن استمرار العدوان الإسرائيلي من شأنه دفع المنطقة إلى مزيد من العنف والتصعيد ويدعو المجتمع الدولي والمؤسسات البرلمانية كافة إلى تحمل مسؤولياتها والقيام بدورها القانوني والأخلاقي لحماية الشعب الفلسطيني ووقف دعم إسرائيل بالأسلحة.
ونوه إلى أن صمت المجتمع الدولي ومؤسساته القانونية والحقوقية عن تلك المجازر والاعتداءات السافرة من قبل جنود الاحتلال، وذهب ضحيتها الالاف من الشهداء، ما هو الا وصمة عار في جبين الإنسانية.
وشدد على أنه يتوجب محاسبة إسرائيل على جرائمها، وأنه على المحكمة الجنائية الدولية أن تتحرك فورا للتحقيق في الجرائم.
وأكد دعمه المطلق لجهود جلالة الملك عبدالله الثاني؛ دفاعًا عن القضية الفلسطينية والمساعي التي يقوم بها جلالته على الساحتين الإقليمية والدولية؛ لمنع إسرائيل من الاستمرار في ممارساتها العدوانية ودفع المجتمع بوقف هذا العدوان وإدخال المساعدات الإنسانية والطبية.
وزاد: مجلس الأعيان كما الشعب الأردني يقف خلف جلالته في الدفاع عن ثوابته الوطنية، وفي رفضه لسياسة التهجير شعبنا الفلسطيني إلى دول الجوار.
وأكد، أن اللاءات الملكية واضحة.. لا للوطن البديل ولا للتوطين وحق عودة اللاجئين وتعويضهم والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس خط أحمر، ولا لتهجير القسري للشعب الفلسطيني.
ونوه إلى أننا في الأردن الأقرب إلى فلسطين، وندفع الثمن الأغلى بسبب مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، "وهذه المواقف المشرفة في الدفاع عن القضية الفلسطينية، التي تعبر عن ضمير كل الأردنيين"، داعيًا الجميع إلى الوقوف خلف جلالته ورص الصفوف في الدفاع عن الثوابت الوطنية والقضية الفلسطينية.
"أننا في مجلس الأعيان نرفض المزاودة على مواقفنا اتجاه شعبنا الفلسطيني وما يتعرض له، وندعو الجميع إلى التصدي بمحاولات البعض العبث بأمننا ونسيجنا الاجتماعي والوطني والسياسي والاقتصادي"، وفق البيان.
وأكد ضرورة تغليب صوت الحكمة خلال المسيرات والمظاهرات في البلاد، مشيرًا إلى أن المجلس مع التظاهر السلمي المنسجم مع تعليمات الأجهزة الأمنية والبعيد عن الفوضى؛ حفاظًا على السلم المجتمعي واستمرار الحراك الداعم للقضية الفلسطينية.
ونوه إلى رفض مجلس الأعيان إلى الممارسات غير المسؤولة في المظاهرات ونرفض اطلاق الاشاعات والاخبار الكاذبة بغرض زعزعة الأمن والاستقرار.
-
أخبار متعلقة
-
كتلة "عزم" النيابية تزور دارات سمير شما للاطمئنان على المسنين المتضررين
-
"المالية النيابية": موازنة وزارة الشباب للعام 2025 ارتفعت بنحو 11%
-
نواب حزب الاتحاد الوطني الأردني يحققون إنجازات بارزة في انتخابات لجان مجلس النواب
-
"مالية النواب" تناقش اليوم موازنات وزارات التخطيط والزراعة والشباب
-
اللجان النيابية تنتخب رؤساءها والمُقررين
-
رئيس مجلس النواب يوجه اللجنة المالية لتسليم توصياتها الشهر المقبل
-
مالية النواب تواصل اليوم مناقشة مشروع الموازنة العامة 2025
-
مالية النواب تناقش مشروع الموازنة العامة 2025