قضى ناش ستة أشهر كاملة في وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة بمستشفى "ستيد فاميلي للأطفال" التابع لجامعة أيوا، فقد خضع لرعاية دقيقة ومراقبة طبية على مدار الساعة. وبعد صراع طويل للبقاء، سُمح له بمغادرة المستشفى في يناير الماضي، ليعود إلى منزله في مدينة أنكيني بولاية أيوا، برفقة والديه مولي وراندال كين.
تقول والدته مولي: "ناش مليء بالحيوية، إنه طفل سعيد ينام جيداً معظم الليالي منذ أن عاد إلى المنزل... قد يتوقع البعض أن يكون هشّاً بسبب الظروف التي وُلد فيها، لكنه ليس كذلك إطلاقاً".
وتتابع قائلة: "إنه طفل قوي، مليء بالإصرار والفضول، ويبتسم طوال الوقت، وكأنّه يُدرك أنه نجا من معركة صعبة".
وبهذه الولادة النادرة، دخل ناش رسمياً موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأصغر طفل مبتسر في العالم ينجو ويعيش، متفوقاً بفارق يوم واحد فقط على الرقم القياسي السابق، الذي كان لطفل وُلد في ولاية ألاباما عام 2020.
-
أخبار متعلقة
-
من قلب البراكين.. تقنية جديدة لبناء مساكن من الحمم المنصهرة!
-
هبوط حاد لطائرة أميركية بعد تحذير من اصطدام
-
ممر غامض يقود إلى قرية مدفونة منذ قرون في بريطانيا - صورة
-
بعد 20 عاما .. رصد أصغر أفعى في العالم مجددا في بربادوس
-
بعد وفاة المصارع هالك هوغان .. رسائل مؤثرة من زوجته
-
اكتشاف علمي نادر لثعبان بعد عقدين من اختفائه
-
دراسة تكشف سر اجتياز مقابلة العمل والامتحانات بنجاح
-
الأرض تمتلك 6 أقمار صغيرة .. دراسة تكشف الحقيقة المدهشة