وبحسب دراسة نُشرت في مجلة Psychology and Aging، فإن السعادة لا تُقاس بعدد الصداقات بل بعمقها وجودتها. إذ أكد الباحثون أن العلاقات الوثيقة المبنية على التفاهم والدعم المتبادل هي الأساس في تحقيق الرضا النفسي والرفاهية، خصوصاً مع التقدم في العمر.
وأشارت البروفيسورة واندي بروين دي بروين، كبيرة الباحثين، إلى أن الشيخوخة لا تعني بالضرورة الحزن أو الوحدة، موضحة أن ضيق الدائرة الاجتماعية لكبار السن لا يعني تعاستهم، بل العكس، فقد يتمتعون بالحياة أكثر من الشباب. فالـوحدة ليست مرتبطة بعدد الأصدقاء بل بنوعيتهم، ويمكن أن تطال الإنسان في أي عمر.
الدراسة تؤكد مجددًا أن العلاقات الحقيقية، لا الرقمية، هي مفتاح السعادة النفسية.
-
أخبار متعلقة
-
116 عاماً من الحياة: كيف عاشت أكبر معمّرة بريطانية في العالم؟
-
أجهزة يجب فصلها لتقليل فاتورة الكهرباء
-
فيديو مُهين يثير الغضب في سوريا: إجبار زوجة على تقبيل قدم حماتها في ريف حلب
-
بالفيديو.. طائرة أميركية تنجو من كارثة في الجو
-
دراسة علمية: مشاعر النحل تنتقل بصريًا داخل المستعمرة
-
حافظ على دفء منزلك شتاءً بطرق بسيطة وبدون دفايات وتقليل فاتورة الكهرباء
-
شابة سوريّة عمرها 23 عاماً سقطت داخل بئر وتوفيت
-
أميركية تستعد لاستئصال ورم ضخم بوزن 10 كلغ.. فتكتشف المُفاجأة! (صور)
