الوكيل الإخباري - أطلق وزيرا الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس وجيه عزايزة والشباب محمد النابلسي، اليوم الثلاثاء، برنامجا مشتركا حول "تعزيز مشاركة الشباب في الحياة السياسية"، في حاضنة الابتكار لإقليم الوسط بمركز شباب وشابات العاصمة.اضافة اعلان
وقال عزايزة إن البرنامج يأتي ضمن إطار الخطة الاستراتيجية 2023 – 2025 الخاصة بالوزارة، وسينفذ بالشراكة مع وزارة الشباب، لتعريف الشابات والشباب بمنظومة التحديث السياسي والتشريعات السياسية ذات العلاقة بها؛ قانوني الانتخاب والأحزاب والأنظمة والتعليمات المرتبطة بها.
وبيّن أن البرنامج يعمل على إكساب الشباب القيم والمهارات اللازمة للعمل السياسي والعام والتأثير فيه، وأهمية أن يكون لهم دور كبير ومشاركة أوسع خلال المرحلة المقبلة في الحياة السياسية والحزبية.
وأوضح أن التعديلات الدستورية وقانوني الانتخاب والأحزاب عملت على تحصين مشاركة الشباب من خلال وجود الشباب دون سن 35 عاما في القوائم الوطنية العامة ووجود 20 بالمئة من الشباب داخل الأحزاب، إلى جانب المواد التحفيزية في نظام المساهمة المالية للأحزاب عن مشاركة الشباب ووصولهم إلى المجالس المنتخبة والحصول على مقاعد فيها.
وأكد عزايزة ضرورة أن تستفيد الوزارات من المساحة المتاحة لتحقيق الهدف الرئيسي من عملية التحديث السياسي، مبينا أن الحكومة على مسافة واحدة من الأحزاب دون تمييز وضمن أحكام القانون، إذ أن التفكير الحزبي هو جمعي يجب أن نتعلم من خلاله الحوار واحترام الرأي والرأي الآخر، وعلى الأحزاب السعي لتوسيع مشاركتها والمساهمة في نشر الوعي والثقافة السياسية والحزبية للمجتمع.
وبين أن الشباب أمام فرصة ذهبية لامتلاكهم للعديد من الأدوات والوسائل المتاحة، التي تساعدهم على الحصول على العلم والمعرفة بشكل أوسع، مشيرا إلى أن الأدوات التي خضنا بها العمل العام سابقا لم تعد صالحة لوقتنا الحالي والمستقبل.
وقال عزايزة إن البرنامج يأتي ضمن إطار الخطة الاستراتيجية 2023 – 2025 الخاصة بالوزارة، وسينفذ بالشراكة مع وزارة الشباب، لتعريف الشابات والشباب بمنظومة التحديث السياسي والتشريعات السياسية ذات العلاقة بها؛ قانوني الانتخاب والأحزاب والأنظمة والتعليمات المرتبطة بها.
وبيّن أن البرنامج يعمل على إكساب الشباب القيم والمهارات اللازمة للعمل السياسي والعام والتأثير فيه، وأهمية أن يكون لهم دور كبير ومشاركة أوسع خلال المرحلة المقبلة في الحياة السياسية والحزبية.
وأوضح أن التعديلات الدستورية وقانوني الانتخاب والأحزاب عملت على تحصين مشاركة الشباب من خلال وجود الشباب دون سن 35 عاما في القوائم الوطنية العامة ووجود 20 بالمئة من الشباب داخل الأحزاب، إلى جانب المواد التحفيزية في نظام المساهمة المالية للأحزاب عن مشاركة الشباب ووصولهم إلى المجالس المنتخبة والحصول على مقاعد فيها.
وأكد عزايزة ضرورة أن تستفيد الوزارات من المساحة المتاحة لتحقيق الهدف الرئيسي من عملية التحديث السياسي، مبينا أن الحكومة على مسافة واحدة من الأحزاب دون تمييز وضمن أحكام القانون، إذ أن التفكير الحزبي هو جمعي يجب أن نتعلم من خلاله الحوار واحترام الرأي والرأي الآخر، وعلى الأحزاب السعي لتوسيع مشاركتها والمساهمة في نشر الوعي والثقافة السياسية والحزبية للمجتمع.
وبين أن الشباب أمام فرصة ذهبية لامتلاكهم للعديد من الأدوات والوسائل المتاحة، التي تساعدهم على الحصول على العلم والمعرفة بشكل أوسع، مشيرا إلى أن الأدوات التي خضنا بها العمل العام سابقا لم تعد صالحة لوقتنا الحالي والمستقبل.
-
أخبار متعلقة
-
بلدية اربد تواصل خطتها لصيانة وتعبيد الطرق
-
كنعان: القدس قضية مركزية دوليًا رغم تصاعد الأزمات
-
الدفاع المدني يتعامل مع أكثر من 1707 بلاغات خلال 24 ساعة
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني: السيادة الجوية خط أحمر ونثمّن دور الجيش والأجهزة الأمنية
-
"الاتصال الحكومي" تنشر موجز إنجازات الوزارات والمؤسسات الحكومية خلال أيار الماضي
-
البدء بتنفيذ مشروع فتح وتعبيد طرق زراعية غرب اربد
-
"الأردنية" تُطلق أول مختبر جامعي لدراسة الفيروسات بنموذج الخلايا الحية
-
الحكومة تؤمّن 4.1 مليون أردني في مركز الحسين للسرطان