إننا نؤمن بأن هذه الأعمال الإجرامية لا تمتّ للدين أو القيم الإنسانية بصلة، وهي محاولات يائسة لن تنال من عزيمتنا ووحدتنا، بل ستزيدنا إصرارًا على التمسك بثوابتنا الوطنية، والوقوف خلف قيادتنا الهاشمية المظفّرة، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه.
كما نُحيّي أجهزتنا الأمنية الباسلة التي تقف سَدًّا منيعًا في وجه الفتنة والإرهاب، ونُشيد بيقظتها وتضحياتها في سبيل حماية الوطن والمواطن.
ونحن في دير السعنة، كبارًا وصغارًا، رجالًا ونساءً، نؤكد أننا جزء لا يتجزأ من النسيج الوطني الأردني، وسنظل دائمًا في خندق الوطن، ندافع عنه بكل ما نملك.
حفظ الله الأردن، وحمى الله قيادتنا الهاشمية،
وأدام علينا نعمة الأمن والأمان
تحت ظل حضرة صاحب الجلالة
الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظّم، حفظه الله ورعاه.
أهالي دير السعنة
المملكة الأردنية الهاشمية
-
أخبار متعلقة
-
الديوان الملكي يستضيف ورشات عمل المرحلة الثانية لرؤية التحديث الاقتصادي
-
عجلون: مؤتمر يناقش مخاطر العنف ضد المرأة
-
حضور مميز للأمسية الثانية من صيف عمان 2025
-
الرصيفة: 115 شخصا يحصلون على فرص عمل في يوم وظيفي
-
نادي معلمي البترا ينظم سباق الجري الطويل بمشاركة أندية من أنحاء المملكة
-
اتفاقية لربط الصيدليات بنظام الفوترة الوطني
-
الترخيص المتنقل "المسائي" بلواء بني عبيد الأحد
-
نائب الملك يحضر فعالية "اليوم الأولمبي" في جرش