الوكيل الإخباري- عرض تجار في محافظة الطفيلة حزمة من القضايا والتحديات التي تواجههم، أبرزها حالة الركود التي تسود معظم القطاعات والتي تصل إلى 60 %، وارتفاع إيجارات المحال، والباعة المتجولين والبسطات العشوائية.
وأشار التجار علي السبايلة وخالد المصري وزياد عواد واحمد الخوالدة إلى أن حالة الركود التجاري التي تعانيها منها المحافظة، تسببت في إلحاق الخسائر بالتجار، إضافة إلى الديون المتراكمة عليهم والإيجارات وكلف الإنتاج ونقل السلع، وسط معاناة من ارتفاع كلف الطاقة والأيدي العاملة في التحميل والتنزيل.
وأكدوا أن الانتشار العشوائي لبسطات الخضار والفواكه كان أيضا من أهم تحديات القطاع، مطالبين بدعم القطاعات التجارية المتضررة نتيجة هذه التحديات التي يضاف لها معاناة القطاع المستمرة لغاية هذا اليوم جراء وباء كورونا.
وطالبوا بتقديم قروض ميسرة ومنح مالية وتخفيض ضرائب الدخل والمبيعات ورسوم رخص المهن، للإسهام في إنعاش القطاعات التجارية وزيادة حجم المبيعات وتقديم مزايا وتخفيضات للمستهلك.
-
أخبار متعلقة
-
الملك: ضمان أمن سوريا واستقرارها سيعزز أمن المنطقة
-
لجنة مؤلفة من 3 مدعين عامين للتحقيق بملابسات حريق دار المسنين
-
وزارة الصحة : إدخال 11 حالة إلى العناية الحثيثة بعد حريق دار المسنين
-
مدير مستشفى التوتنجي: 5 حالات خطرة بين مصابي حريق دار المسنين
-
الامن: التحقيقات الأولية تشير ان الحريق وقع بفعل احد المنتفعين من المسنين
-
الأردن يُسير قافلة جديدة تضم 50 شاحنة إلى قطاع غزة
-
وزيرة التنمية تكشف سبب حريق دار المسنين
-
رئيس الوزراء في مستشفى البشير لزيارة مصابي حريق دار المسنين