الوكيل الاخباري - حذرت النقابة العامة للعاملين في الخدمات العامة والمهن الحرة، من قيام بعض إدارات الشركات في قطاع المطاعم السياحية والشعبية والفنادق وصالونات التجميل، بالتوسع في تسريح العاملين وإيقاف رواتبهم، استنادا لأوامر الدفاع وخصوصًا رقم 6، "حيث تقوم بتسجيل توقف عن العمل عبر المنصة التي أطلقتها الحكومة لهذا الغرض".اضافة اعلان
وطالبت النقابة، في كتاب وجهه رئيسها خالد أبو مرجوب إلى وزير العمل معن القطامين، الأربعاء، بـ "ضرورة إيجاد حل لهذه المشكلة ومعالجة أسبابها، ومتابعة من يتقدم بطلب التوقف من الشركات والمنشآت، والبحث عن آلية مختلفة تكفل عدم هضم حقوق عشرات الآلاف من العاملين في القطاع، سيما من يعملون بشكل فردي في قطاعات الاقتصاد غير المنظمة".
وبيّنت النقابة، أنّ "الخيارات التي تم اعتمادها من خلال برامج الحماية الاجتماعية كانت بمثابة تعويض بسيط للعمال عن جزء كبير من رواتبهم، وأن الفترة الأخيرة شهدت تساهلا واضحا في منح قطاعات، الحق في تسجيل توقف عن العمل، ما يعني تسريح العاملين فيها، وخاصة الفنادق والمطاعم"، بحسب ما جاء في الكتاب.
وأوضحت أنّ "العاملين في القطاع ممن تم تسريحهم لا يتمتعون بأي حماية اجتماعية، الأمر الذي يدفع بهم إلى دائرة الفقر والحاجة، ويشكل خطرًا على الأمن الاجتماعي"، مشيرة إلى أن "تفعيل قانون الدفاع جاء لغرض مواجهة تداعيات جائحة كورونا، وأن التوجيهات الملكية أشارت إلى استخدام أوامر الدفاع في أضيق الحدود وعدم تعريض الأمن الاجتماعي لأي اختلالات".
وطالبت النقابة، في كتاب وجهه رئيسها خالد أبو مرجوب إلى وزير العمل معن القطامين، الأربعاء، بـ "ضرورة إيجاد حل لهذه المشكلة ومعالجة أسبابها، ومتابعة من يتقدم بطلب التوقف من الشركات والمنشآت، والبحث عن آلية مختلفة تكفل عدم هضم حقوق عشرات الآلاف من العاملين في القطاع، سيما من يعملون بشكل فردي في قطاعات الاقتصاد غير المنظمة".
وبيّنت النقابة، أنّ "الخيارات التي تم اعتمادها من خلال برامج الحماية الاجتماعية كانت بمثابة تعويض بسيط للعمال عن جزء كبير من رواتبهم، وأن الفترة الأخيرة شهدت تساهلا واضحا في منح قطاعات، الحق في تسجيل توقف عن العمل، ما يعني تسريح العاملين فيها، وخاصة الفنادق والمطاعم"، بحسب ما جاء في الكتاب.
وأوضحت أنّ "العاملين في القطاع ممن تم تسريحهم لا يتمتعون بأي حماية اجتماعية، الأمر الذي يدفع بهم إلى دائرة الفقر والحاجة، ويشكل خطرًا على الأمن الاجتماعي"، مشيرة إلى أن "تفعيل قانون الدفاع جاء لغرض مواجهة تداعيات جائحة كورونا، وأن التوجيهات الملكية أشارت إلى استخدام أوامر الدفاع في أضيق الحدود وعدم تعريض الأمن الاجتماعي لأي اختلالات".
-
أخبار متعلقة
-
الحكومة تكشف الهدف الحقيقي وراء عودة خدمة العلم
-
التربية: طرح 60 منهاجا مطورا جديدا العام الدراسي 2025/2026
-
الكرك: محاضرة حول القانون الإطاري لإدارة النفايات الصلبة
-
بدء تنفيذ مشروع تأهيل وتعبيد الطرق المؤدية إلى مستشفى الأميرة بسمة الجديد
-
وزير الإدارة المحلية يتفقد بلدية بني عبيد
-
إقبال لافت على قطاع المطاعم بالمملكة
-
القطامين: التوسع في نظام التتبع الإلكتروني ليشمل المركبات ذات الأثر البيئي والاقتصادي
-
اختتام مشروع "مسارات آمنة" لدعم المرأة في بيئة العمل