حيث سلّط المتحدثون في الندوة الضوء على جوانب مهمة من الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في المنطقة العربية، وكيف أن ما يسمى بصفقة القرن أو السلام من أجل الازدهار أكبر التحديات التي واجهها الأردن في تاريخ الصراع العربي- الإسرائيلي وتجاوزها.
وبيّن المتحدثون أن خطة الصفقة جاءت بوصفة مواتية لأهداف اليمين الإسرائيلي المتمثلة في وأد إقامة الدولة الفلسطينية، وحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن وفلسطين معاً، وذلك من خلال تقديم الإغراءات المالية والاقتصادية وصولاً إلى تحقيق الحلم الإسرائيلي القديم بالوطن البديل للفلسطينيين في الأردن.
كما تم في الندوة مناقشة تأثيرات الصفقة على المستوى السياسي والاقتصادي ودور جلالة الملك عبدالله الثاني في توجيه مسار الأحداث وتحقيق الاستقرار في المنطقة، ورفضه للصفقة علانية.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره النمساوي
-
الصفدي يبحث مع نظيره الكويتي تطورات الأوضاع في سوريا
-
ولي العهد يهنئ الفائزين بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في دورتها الثانية
-
كرنفال "كتاكيت".. رسالة اردنية همشتها السُلطة
-
الأردن يسير قافلة مساعدات إنسانية جديدة الجمعة إلى قطاع غزة
-
الأردن وسلطنة عُمان يؤكدان دعم الشعب السوري
-
وزير الخارجية ونظيره المغربي يؤكدان ضرورة إنهاء احتلال إسرائيل للأراضي السورية
-
الأردن يستضيف السبت اجتماعات عربية ودولية لبحث تطورات الأوضاع في سوريا