وأفادت وزارة الخزانة بأن العجز الإجمالي اتسع بمقدار 138 مليار دولار للسنة المالية ولا يزال الدين العام يشكل مصدر قلق رئيسيا للناخبين قبل الانتخابات الرئاسية في نوفمبر.
ويمثل هذا العام ثالث أعلى عجز تسجله الولايات المتحدة بعد عامي 2021 و2020، وفق وزارة الخزانة.
وقالت الوزارة إن هناك ارتفاعا بنحو 30% في الإنفاق على فوائد الدين العام، ويرجع ذلك إلى حد كبير لارتفاع أسعار الفائدة.
ويعود ارتفاع الإيرادات في السنة المالية الأخيرة بشكل أساسي إلى الزيادة في جباية ضريبة وفي إعلانها عن أحدث نتائج الميزانية، أكدت وزيرة الخزانة جانيت يلين أن "الاقتصاد الأمريكي ظل صامدا عام 2024".
وأشارت وزارة الخزانة إلى أن العجز عام 2024 كان أقل بنحو 76 مليار دولار من التقديرات المنشورة في مارس.
وبلغت نسبة العجز إلى الناتج الإجمالي 6,4%، ارتفاعا من 6,2% في سنة 2023 المالية. الدخل الفردي وضريبة الشركات.
ويتوقع مكتب الميزانية بالكونغرس أن يستمر العجز في الارتفاع ليصل إلى 2.8 تريليون دولار بحلول عام 2034.
-
أخبار متعلقة
-
أسواق الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع جماعي
-
ارتفاع الإسترليني مقابل الدولار واليورو
-
انخفاض أسعار الذهب عالميا
-
الملاذ الآمن الجديد؟ إعادة التفكير في اللعب الدفاعي أبعد من الذهب والسندات
-
أسعار النفط تقفز 2.5% بعد العقوبات الأميركية على روسنفت ولوك أويل الروسيتين
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية وارتفاع نفط تكساس
-
ارتفاع أسعار النفط عالميا
-
انخفاض جديد على أسعار الذهب عالميا