إعداد: مهند سعيد، كبير المحللين بشركة CFI اضافة اعلان
الوكيل الاخباري – تترقب الأسواق مساء اليوم الأربعاء إجتماع المجلس الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي وتوقعاته للإقتصاد وقراره لأسعار الفائدة، وتشير التوقعات ان يرفع الفدرالي من تقديراته للنمو الإقتصادي واستخدام لغة أكثر تفاؤلاً ولكن مع الإبقاء على أسعار الفائدة منخفضة ضمن نطاق 0 إلى 0.25 %، كما من المرجح أن يستمر البنك في سياسته التيسرية وأنه لا حاجة لرفع الفائدة حتى عام 2023 على الأقل، كما من المرجح أن يميل الإحتياطي الفدرالي إلى برنامج لشراء السندات كوسيلة لدعم الشركات ولدعم التعافي الإقتصادي من أثار الركود الناجم عن وباء فيروس كورونا.
وسيعتمد الفدرالي في رفع سقف التوقعات المتفائلة لاستعادة الإقتصاد حوالي نصف الوظائف المفقودة البالغ عددها حوالي 25 مليون وظيفة ولإنخفاض معدلات البطالة إلى 8.4% من ذروة بلغت 14.7% قبل شهرين، أيضاً زيادة النشاط التصنيعي وارتفاع معدلات الإنفاق الإستهلاكي وبالتالي هي مجموعة من البيانات التي تشير إلى التعافي وإن كان بوتيرة تعتبر بطيئة، ومع ذلك ، لا يزال هناك مجال للمفاجآت، بما في ذلك فرصة أن يقدم بنك الاحتياطي الفيدرالي مزيدًا من التوجيهات المستقبلية الرسمية بشأن أسعار الفائدة، أو زيادة في شراء السندات التي من شأنها أن تشير إلى نهج أكثر قوة للتحفيز الاقتصادي.
وطبعاً لا ننسى الجملة الأشهر لرئيس الفدرالي والتي يكررها في كل إجتماع: بأن طريق الانتعاش سيكون طويلًا ووعراً.
الوكيل الاخباري – تترقب الأسواق مساء اليوم الأربعاء إجتماع المجلس الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي وتوقعاته للإقتصاد وقراره لأسعار الفائدة، وتشير التوقعات ان يرفع الفدرالي من تقديراته للنمو الإقتصادي واستخدام لغة أكثر تفاؤلاً ولكن مع الإبقاء على أسعار الفائدة منخفضة ضمن نطاق 0 إلى 0.25 %، كما من المرجح أن يستمر البنك في سياسته التيسرية وأنه لا حاجة لرفع الفائدة حتى عام 2023 على الأقل، كما من المرجح أن يميل الإحتياطي الفدرالي إلى برنامج لشراء السندات كوسيلة لدعم الشركات ولدعم التعافي الإقتصادي من أثار الركود الناجم عن وباء فيروس كورونا.
وسيعتمد الفدرالي في رفع سقف التوقعات المتفائلة لاستعادة الإقتصاد حوالي نصف الوظائف المفقودة البالغ عددها حوالي 25 مليون وظيفة ولإنخفاض معدلات البطالة إلى 8.4% من ذروة بلغت 14.7% قبل شهرين، أيضاً زيادة النشاط التصنيعي وارتفاع معدلات الإنفاق الإستهلاكي وبالتالي هي مجموعة من البيانات التي تشير إلى التعافي وإن كان بوتيرة تعتبر بطيئة، ومع ذلك ، لا يزال هناك مجال للمفاجآت، بما في ذلك فرصة أن يقدم بنك الاحتياطي الفيدرالي مزيدًا من التوجيهات المستقبلية الرسمية بشأن أسعار الفائدة، أو زيادة في شراء السندات التي من شأنها أن تشير إلى نهج أكثر قوة للتحفيز الاقتصادي.
وطبعاً لا ننسى الجملة الأشهر لرئيس الفدرالي والتي يكررها في كل إجتماع: بأن طريق الانتعاش سيكون طويلًا ووعراً.
-
أخبار متعلقة
-
أسهم "وول ستريت" تتباين في تداولات الأسبوع الماضي و"ناسداك" يواصل الارتفاع
-
رويترز: الليرة السورية ترتفع مقابل الدولار
-
الخزانة الأمريكية: سنواصل العمل على تقليص عائدات روسيا من النفط ولا نستبعد معاقبة بنوك صينية
-
الأسهم الأوروبية تتراجع وتنهي سلسلة مكاسب استمرت 3 أسابيع
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا
-
أسعار النفط تتجه لتحقيق أول مكسب أسبوعي في ثلاثة أسابيع
-
انخفاض الجنيه الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
تراجع سعر اليوان أمام الدولار