الوكيل الإخباري - بعد أسبوع من الاضطرابات لجأ فيها البنك المركزي الأمريكي، الاحتياطي الفيدرالي، لمحو ما حققه في 6 أشهر من تخفيض الميزانية العمومية، لترتفع بـ 300 مليار دولار أمريكي خلال الأسبوع الماضي.اضافة اعلان
وتأتي الزيادة لإنقاذ القطاع المصرفي من أزمة عنيفة، تقول الأبحاث إن الانهيار قد يطال حوالي 168 بنكًا أمريكيًا على الرغم من التدخلات من كل صوب وحدب لوقف الانهيار.
وعلى إثر هذه الأزمة والأزمة الأضخم في أوروبا والتي تشير إلى أن بنك كريدي سويس العملاق قد فشل بالفعل، وترفض البنوك الأوروبية الكبرى ضم سرطان كريدي سويس إليها، وهذا ما قالته يو بي إس العملاقة، ولكنها ترضخ الآن في محادثات لوقف تأثير الدومينو.
تشير أداة مراقبة الاحتياطي الفيدرالي من Investing.com إلى أن الفيدرالي سيرفع الفائدة بواقع 25 نقطة أساس خلال الأسبوع المقبل.
وتشير سي إن بي سي لتصريحات دوج روبرتس، مؤسس وكبير استراتيجي الاستثمار في تشانيل كابيتال ريسيرش إن الفيدرالي سيكون مرغمًا على هذه الخطوة حتى لا يفقد مصداقيته.
جولدمان ساكس (NYSE:GS): يرى جولدمان ساكس بأن الفيدرالي لن يرفع الفائدة، وسيكون أكثر حذرًا خوفًا من تفاقم الأزمة المصرفية وما تلقيه بظلال ثقيلة على الأسواق.
موديز للتحليلات: بينما ترى تحليلات موديز بأن الفيدرالي يجب أن يتوقف فورًا عن التشديد النقدي، فالسوق على حافية الهاوية وبانتظار أي حدث هيّن ليسقط، ولكن الفيدرالي لن يكترث وسيرفع الفائدة.
ولكنه في الوقت نفسه يقدم شروطًا ميسرة للأسواق، ويدفع بسيولة ضخمة بعد شهور من التشديد النقدي.
ويرى خبراء تحليلات موديز بأن الفيدرالي عليه ألا يرفع الفائدة.
بنك أوف أمريكا (NYSE:BAC): بينما يرى بنك أوف أمريكا أن ما أعلنه الفيدرالي يوم الأحد من دعم للبنوك ستمنح القطاع بعضًا من المرونة.
ويقول الخبير الاقتصادي، مايكل جابن من بنك أوف أمريكا: "الاضطراب الأخير في السوق الناجم عن الضائقة في العديد من البنوك الإقليمية يستدعي بالتأكيد مزيدًا من الحذر، لكن الإجراء القوي من جانب صانعي السياسة لإطلاق استثناءات المخاطر النظامية ... من المرجح أن يحد من التداعيات". "ومع ذلك ، تظل الأحداث متقلبة وقد تتجسد أحداث ضغوط أخرى من الآن وحتى يوم الأربعاء المقبل، مما يؤدي إلى إيقاف الاحتياطي الفيدرالي لدورة رفع أسعار الفائدة."
سيتي جروب (NYSE:C): وتشير مذكرة لسيتي جروب إلى رفع الفائدة بـ 25 نقطة أساس، ويرى بأن البنوك ستعود لمحاربة التضخم مما يجبرهم على رفع أسعار الفائدة.
ويقول: "أعتقد أن المزيد من العقلانية سوف تسود، لكن من المحتمل أن الأعضاء يصبون جام تركيزهم على التضخم لدرجة أنهم على لترك النظام المالي للحظوظ". "اعتقدت أننا يمكن أن نشق طريقنا خلال هذه الفترة دون ركود ، لكن ذلك تطلب بعض السياسات الجيدة بشكل معقول من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
وأضاف زاندي: "إذا رفعوا المعدلات ، فإن ذلك يعتبر خطأ ، وأنا سأسميه خطأ فادحًا". "مخاطر الركود سترتفع بشكل كبير في تلك المرحلة."
اضطربت الأسواق يوم الجمعة، وأغلق مؤشر داو جونز منخفضًا بأكثر من 380 نقطة، بينما ارتفعت أسعار الذهب بعنف لتقف على بعد دولارات محدودة من مستوى 2000 دولار للأوقية، وسجل الذهب في المعاملات الفورية سعر 1,989 دولار للأوقية.
بينما ضربت مخاوف الركود سوق النفط ليتراجع نفط برنت وكذلك خام غرب تكساس الوسيط لأدنى المستويات في 15 شهر، وتسجل أسوأ أداء منذ فترة كورونا.
وتراجع مؤشر الدولار الأمريكي بقوة 0.55% هبوطًا لمستوى 103.520. ( investing )
وتأتي الزيادة لإنقاذ القطاع المصرفي من أزمة عنيفة، تقول الأبحاث إن الانهيار قد يطال حوالي 168 بنكًا أمريكيًا على الرغم من التدخلات من كل صوب وحدب لوقف الانهيار.
وعلى إثر هذه الأزمة والأزمة الأضخم في أوروبا والتي تشير إلى أن بنك كريدي سويس العملاق قد فشل بالفعل، وترفض البنوك الأوروبية الكبرى ضم سرطان كريدي سويس إليها، وهذا ما قالته يو بي إس العملاقة، ولكنها ترضخ الآن في محادثات لوقف تأثير الدومينو.
تشير أداة مراقبة الاحتياطي الفيدرالي من Investing.com إلى أن الفيدرالي سيرفع الفائدة بواقع 25 نقطة أساس خلال الأسبوع المقبل.
وتشير سي إن بي سي لتصريحات دوج روبرتس، مؤسس وكبير استراتيجي الاستثمار في تشانيل كابيتال ريسيرش إن الفيدرالي سيكون مرغمًا على هذه الخطوة حتى لا يفقد مصداقيته.
جولدمان ساكس (NYSE:GS): يرى جولدمان ساكس بأن الفيدرالي لن يرفع الفائدة، وسيكون أكثر حذرًا خوفًا من تفاقم الأزمة المصرفية وما تلقيه بظلال ثقيلة على الأسواق.
موديز للتحليلات: بينما ترى تحليلات موديز بأن الفيدرالي يجب أن يتوقف فورًا عن التشديد النقدي، فالسوق على حافية الهاوية وبانتظار أي حدث هيّن ليسقط، ولكن الفيدرالي لن يكترث وسيرفع الفائدة.
ولكنه في الوقت نفسه يقدم شروطًا ميسرة للأسواق، ويدفع بسيولة ضخمة بعد شهور من التشديد النقدي.
ويرى خبراء تحليلات موديز بأن الفيدرالي عليه ألا يرفع الفائدة.
بنك أوف أمريكا (NYSE:BAC): بينما يرى بنك أوف أمريكا أن ما أعلنه الفيدرالي يوم الأحد من دعم للبنوك ستمنح القطاع بعضًا من المرونة.
ويقول الخبير الاقتصادي، مايكل جابن من بنك أوف أمريكا: "الاضطراب الأخير في السوق الناجم عن الضائقة في العديد من البنوك الإقليمية يستدعي بالتأكيد مزيدًا من الحذر، لكن الإجراء القوي من جانب صانعي السياسة لإطلاق استثناءات المخاطر النظامية ... من المرجح أن يحد من التداعيات". "ومع ذلك ، تظل الأحداث متقلبة وقد تتجسد أحداث ضغوط أخرى من الآن وحتى يوم الأربعاء المقبل، مما يؤدي إلى إيقاف الاحتياطي الفيدرالي لدورة رفع أسعار الفائدة."
سيتي جروب (NYSE:C): وتشير مذكرة لسيتي جروب إلى رفع الفائدة بـ 25 نقطة أساس، ويرى بأن البنوك ستعود لمحاربة التضخم مما يجبرهم على رفع أسعار الفائدة.
ويقول: "أعتقد أن المزيد من العقلانية سوف تسود، لكن من المحتمل أن الأعضاء يصبون جام تركيزهم على التضخم لدرجة أنهم على لترك النظام المالي للحظوظ". "اعتقدت أننا يمكن أن نشق طريقنا خلال هذه الفترة دون ركود ، لكن ذلك تطلب بعض السياسات الجيدة بشكل معقول من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
وأضاف زاندي: "إذا رفعوا المعدلات ، فإن ذلك يعتبر خطأ ، وأنا سأسميه خطأ فادحًا". "مخاطر الركود سترتفع بشكل كبير في تلك المرحلة."
اضطربت الأسواق يوم الجمعة، وأغلق مؤشر داو جونز منخفضًا بأكثر من 380 نقطة، بينما ارتفعت أسعار الذهب بعنف لتقف على بعد دولارات محدودة من مستوى 2000 دولار للأوقية، وسجل الذهب في المعاملات الفورية سعر 1,989 دولار للأوقية.
بينما ضربت مخاوف الركود سوق النفط ليتراجع نفط برنت وكذلك خام غرب تكساس الوسيط لأدنى المستويات في 15 شهر، وتسجل أسوأ أداء منذ فترة كورونا.
وتراجع مؤشر الدولار الأمريكي بقوة 0.55% هبوطًا لمستوى 103.520. ( investing )
-
أخبار متعلقة
-
أسهم "وول ستريت" تتباين في تداولات الأسبوع الماضي و"ناسداك" يواصل الارتفاع
-
رويترز: الليرة السورية ترتفع مقابل الدولار
-
الخزانة الأمريكية: سنواصل العمل على تقليص عائدات روسيا من النفط ولا نستبعد معاقبة بنوك صينية
-
الأسهم الأوروبية تتراجع وتنهي سلسلة مكاسب استمرت 3 أسابيع
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا
-
أسعار النفط تتجه لتحقيق أول مكسب أسبوعي في ثلاثة أسابيع
-
انخفاض الجنيه الإسترليني أمام الدولار واليورو
-
تراجع سعر اليوان أمام الدولار