الوكيل الإخباري
أطلق الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، اليوم الخميس، خطة عمل لحماية المواقع الدينية ومواجهة الكراهية والعنف في جميع أنحاء العالم.اضافة اعلان
جاء ذلك في اجتماع بالمقر الرئيسي للأمم المتحدة بنيويورك، حضره العديد من ممثلي الدول الأعضاء بالمنظمة الدولية.
وحذر الأمين العام من أن "العالم يواجه وبشكل مأساوي حاليا موجة من العداء للسامية والكراهية ضد المسلمين، والتعصب الذي يستهدف المجموعات الدينية الأخرى".
وتابع غوتيريش أنه في أعقاب مذبحة المسجدين بمدينة كرايست تشيرش النيوزيلندية، في آذار الماضي التي قتل فيها أكثر من 50 شخصا، طلب من الممثل السامي لتحالف الحضارات ميغيل موراتينوس، وضع خطة عمل للأمم المتحدة للمشاركة الكاملة في دعم حماية المواقع الدينية.
واضاف "منذ ذلك الحين، تواصل موراتينوس هو وفريقه مع مجموعة واسعة من الجهات الفاعلة - بما في ذلك الحكومات ورجال الدين والمنظمات الدينية والمجتمع المدني والشباب والمجتمعات المحلية ووسائل الإعلام التقليدية والاجتماعية والقطاع الخاص".
وبحسب الأمين العام، ترتكز الخطة على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وعلى مبادئ توجيهية تتمثل في احترام جميع الشعوب وبناء جسور التفاهم والتعاون المتبادلين واحترام الاختلافات بين البشر.
كما تنطلق الخطة الأممية من "اعتماد الحوار كأداة لتحسين التواصل والتضامن خاصة في أوقات الحزن أو المتاعب، والوقوف معًا للرد بوحدة على محاولات تقسيمنا، والبقاء ككيان واحد لضمان الوحدة ردا على الهجمات ضد المواقع الدينية".
أطلق الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، اليوم الخميس، خطة عمل لحماية المواقع الدينية ومواجهة الكراهية والعنف في جميع أنحاء العالم.
جاء ذلك في اجتماع بالمقر الرئيسي للأمم المتحدة بنيويورك، حضره العديد من ممثلي الدول الأعضاء بالمنظمة الدولية.
وحذر الأمين العام من أن "العالم يواجه وبشكل مأساوي حاليا موجة من العداء للسامية والكراهية ضد المسلمين، والتعصب الذي يستهدف المجموعات الدينية الأخرى".
وتابع غوتيريش أنه في أعقاب مذبحة المسجدين بمدينة كرايست تشيرش النيوزيلندية، في آذار الماضي التي قتل فيها أكثر من 50 شخصا، طلب من الممثل السامي لتحالف الحضارات ميغيل موراتينوس، وضع خطة عمل للأمم المتحدة للمشاركة الكاملة في دعم حماية المواقع الدينية.
واضاف "منذ ذلك الحين، تواصل موراتينوس هو وفريقه مع مجموعة واسعة من الجهات الفاعلة - بما في ذلك الحكومات ورجال الدين والمنظمات الدينية والمجتمع المدني والشباب والمجتمعات المحلية ووسائل الإعلام التقليدية والاجتماعية والقطاع الخاص".
وبحسب الأمين العام، ترتكز الخطة على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وعلى مبادئ توجيهية تتمثل في احترام جميع الشعوب وبناء جسور التفاهم والتعاون المتبادلين واحترام الاختلافات بين البشر.
كما تنطلق الخطة الأممية من "اعتماد الحوار كأداة لتحسين التواصل والتضامن خاصة في أوقات الحزن أو المتاعب، والوقوف معًا للرد بوحدة على محاولات تقسيمنا، والبقاء ككيان واحد لضمان الوحدة ردا على الهجمات ضد المواقع الدينية".
-
أخبار متعلقة
-
الجامعة العربية: قمة الدوحة محطة بارزة للتضامن مع فلسطين
-
مصر تثق بترامب لإنهاء معاناة الفلسطينيين ورفع الظلم التاريخي
-
اعتراض مسيّرة أطلقت من اليمن باتجاه جنوب إسرائيل
-
حمد بن جاسم يضع شرطاً لنجاح قمة الدوحة: الأهم هو "مصداقية القرارات العملية" وليس التضامن فقط
-
واشنطن ولندن ستوقعان اتفاق تكنولوجيا بمليارات الدولارات خلال زيارة ترامب
-
اجتماع تحضيري لوزراء الخارجية في الدوحة يسبق قمة طارئة تبحث العدوان الإسرائيلي
-
لا مياه شرب نظيفة في السودان وتزايد إصابات الكوليرا
-
وزير الخارجية الأميركي: لسنا سعداء بهجوم إسرائيل على قطر لكن دعمنا لها مستمر