وغادرت البعثة الدبلوماسية الاسبانية دمشق في مارس 2012، بعد نحو سنة من اندلاع احتجاجات شعبية مناهضة للرئيس المخلوع بشار الأسد، سرعان ما تحولت نزاعا مدمرا بعد قمعها بقوة.
وقال ألباريس الذي التقى قائد الإدارة الجديدة في دمشق أحمد الشرع، من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيط الوطني الاسباني إنه "لشرف لي أن أكون هنا شخصيا".
وأضاف: "رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل".
وتتخلل زيارة المسؤول الاسباني الى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الاسبانية.
-
أخبار متعلقة
-
انقطاع التيار الكهربائي في خاركوف إثر 14 انفجارا خلال 15 دقيقة
-
نيبال.. أكثر من 52 ضحية جراء سوء الأحوال الجوية خلال يومين
-
مصر .. توجيه رئاسي عاجل بعد تكرار سرقة قطع أثرية نادرة
-
إيران تحذر من أبعاد خطيرة لخطة ترامب
-
قائد البحرية الإيرانية يصل إلى روسيا
-
وزير الحرب الأمريكي يكشف سبب ارتفاع طلبات البيتزا في البنتاغون
-
الدفاع الروسية: إسقاط 24 مسيرة أوكرانية فوق بيلغورد والقرم وفورونيج
-
انهيار اتفاق القاهرة بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية