وتوفي داسا آخر الجواسيس الإسرائليين في السجون المصرية، على خلفية القضية التي تعرف إعلاميا في مصر في خمسينيات القرن الماضي بـ"فضيحة لافون" .
وبحسب صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، فقد قامت إسرائيل بتجنيد داسا وأصدقائه للقيام بأعمال تخريبية للمنشآت الغربية في مصر، ولإجبار بريطانيا على التراجع عن عزمها الانسحاب من قناة السويس في خمسينيات القرن الماضي.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية تصريحات سابقة لديسا قال فيها: "كنا صغارًا وأبرياء، لكن الضباط الذين جندونا من كبار السن، تصرفوا بلا مبالاة".
وأوضحت هاآرتس، أن روبرت داسا، كان آخر "محكومي القاهرة"، من مجموعة اليهود الذين مكثوا في السجون المصرية .



اليوم السابع
-
أخبار متعلقة
-
روبيو يبحث مع نظرائه الأوروبيين الحرب في أوكرانيا
-
الحكومة الروسية تقترح الانسحاب من الاتفاقية الأوروبية لمنع التعذيب
-
ترامب يجرم تدنيس علم الولايات المتحدة الأمريكية
-
واشنطن تضغط لإعلان "اتفاقيات" بين إسرائيل وسوريا بعد شهر
-
إيلون ماسك يقاضي شركتي آبل وOpenAI متهما إياهما بالاحتكار
-
إيطاليا تؤكد ضرورة ضمان سلامة الصحفيين وحرية عملهم في غزة
-
قاسم: ثلاثية الجيش والشعب والمقاومة ردعت الكيان 17 عامًا
-
رسميا.. الخزانة الأمريكية تزيل لوائح العقوبات على سوريا من مدونة القوانين الفيدرالية