الوكيل الإخباري - شرعت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) في فحص عدد قليل من الوثائق التي تم نشرها على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي ويبدو أنها توضح بالتفصيل مساعدة الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) لأوكرانيا، ولكن ربما تم تعديلها أو استخدامها كجزء من حملة معلومات مضللة.
تم تصنيف المستندات، التي تم نشرها على مواقع مثل "تويتر”، بأنها سرية وتشبه التحديثات الروتينية التي تصدرها هيئة الأركان المشتركة للجيش الأمريكي يوميا ولكن لا يتم نشرها علنا.
وتحمل الوثائق تواريخ من 23 فبراير إلى أول مارس الماضيين، وتقدم ما يبدو أنها تفاصيل عن تقدم الأسلحة والمعدات المتجهة إلى أوكرانيا بجداول زمنية ومقادير أكثر دقة مما تقدمه الولايات المتحدة علنا بشكل عام.
غير أن الوثائق ليست خطط حرب، ولا تقدم أي تفاصيل عن أي هجوم مخطط له في أوكرانيا.
وقد دفعت بعض الأخطاء غير الدقيقة - بما فيها التقديرات الخاصة بعدد قتلى القوات الروسية الذي هو أقل بكثير من الإحصاءات التي أعلنها مسؤولون أمريكيون - بالبعض إلى التشكيك في صحة الوثائق.
-
أخبار متعلقة
-
ما هو مصير الأسد وعائلته؟
-
خلال أقل من 5 ساعات.. أكثر من 60 ضربة إسرائيلية على سوريا
-
الدفاع الروسية: إسقاط 5 مسيرات أوكرانية فوق مناطق روسية
-
وكالة تكشف ما أبلغه الأسد لطهران بخصوص أنقرة قبل أيام من إزاحته
-
وزير الإعلام اليمني: لن نبقى بمعزل عن التطورات الإقليمية
-
الداخلية التركية: أكثر من 1800 لاجئ سوري عادوا من تركيا إلى بلادهم
-
غارات إسرائيلية جديدة بمحيط العاصمة دمشق
-
حكومة سوريا المؤقتة تخاطب مجلس الأمن لوقف الهجمات الإسرائيلية