ونددت فرنسا، أمس السبت، بـ"أكبر قدر من الحزم، بالتجاوزات التي طالت مدنيين على خلفية طائفية" في سوريا، إثر اشتباكات نتيجة شن مجموعات مسلحة من فلول النظام السابق هجمات على القوى الحكومية.
ودعت الخارجية الفرنسية، في بيان، "السلطات السورية الانتقالية إلى ضمان إجراء تحقيقات مستقلة تكشف كامل ملابسات هذه الجرائم، وإدانة مرتكبيها".
وكررت الخارجية الفرنسية "تمسكها بانتقال سياسي سلمي وجامع، بمعزل عن التدخلات الخارجية، يكفل حماية التعددية الإثنية والطائفية في سوريا"، مؤكدة أن هذا الأمر هو "السبيل الوحيد لتجنب إغراق البلاد في التفكك والعنف، وعدم توفير أي جهد لتحقيق هذه الغاية".
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
سوريا.. الهدوء يخيم على السويداء وبدء تسيير قوافل مساعدات إلى المحافظة
-
بدء التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ الياباني
-
مبعوث أميركي: سوريا تقف عند مفترق طرق حاسم
-
ترامب يتهم أوباما بتزوير الانتخابات
-
هزة أرضية تضرب العراق
-
رئيس الوزراء السوداني يتعهد بإعادة إعمار الخرطوم في أول زيارة للعاصمة
-
ترامب يقترح إلغاء عطلة مجلس الشيوخ الأمريكي في آب
-
وزارة الداخلية السورية: السويداء خالية من مقاتلي العشائر وتوقف الاشتباكات