وفي تقرير أصدرته الاثنين الماضي، أعادت منظمة "هيومن رايتس ووتش" التذكير بقضية سيف الإسلام القذافي، بالإضافة إلى أسامة نجيم رئيس جهاز الشرطة القضائية ورئيس مؤسسة الإصلاح والتأهيل طرابلس، وقالت إن "كليهما مطلوب بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية"، معتقدة أن السلطة القضائية في ليبيا غير راغبة في إجراء تحقيقات جادة في الجرائم الخطيرة، وغير قادرة على ذلك.
وقالت "هيومن رايتس ووتش" إنه "ينبغي للسلطات الليبية التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية والإسراع في اعتقال كل الأشخاص الموجودين بليبيا الخاضعين لمذكرات توقيف صادرة عن المحكمة وتسليمهم إليها، مثل سيف الإسلام وأسامة نجيم".
وذكرت المنظمة أن السلطات الليبية فشلت في اعتقال سيف الإسلام القذافي، الذي لا يزال طليقا ومطلوبا من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب تتعلق بثورة 2011.
-
أخبار متعلقة
-
الدفاع الجوي الروسي يعترض ويدمر 26 مسيرة جوية
-
الأمم المتحدة تعتمد قرارًا يثمن التعاون السوري مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية
-
المغرب.. سجن "أرطغرل" لتهديده رئيس الحكومة عزيز أخنوش
-
إيلون ماسك: تذكروا التصويت غدا في نيويورك.. صوتوا لكومو
-
وفاة والد إمام وخطيب الحرم المكي
-
رومانيا تشتري من هولندا 18 طائرة من طراز إف-16 بسعر يورو واحد
-
خامنئي: لا تعاون مع أميركا ما دامت تدعم إسرائيل
-
CNN: نسبة تأييد ترامب بين الأمريكيين تراجعت إلى 37%
