وكان من أبرز المعلقين على هذه الظاهرة مطور البرمجيات سيمون ويلسون، الذي اعتبرها ميزة "مخيفة وغير ضرورية"، مشيرًا إلى أن الاستخدام المفاجئ وغير المتوقع للأسماء يخلق شعورًا بعدم الراحة.
ولم يتضح بعد ما إذا كان هذا التغيير ناتجًا عن ميزة "الذاكرة" المحسّنة التي أطلقتها شركة OpenAI مؤخراً في أبريل 2025، والتي تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم من خلال تخصيص الردود بناءً على المحادثات السابقة.
من جهتهم، أشار خبراء في التواصل إلى أن استخدام الاسم الأول للمستخدم قد يكون استراتيجية فعّالة لبناء علاقة تفاعلية، لكنه قد يبدو زائفًا أو متطفلًا إذا تم استخدامه بشكل غير دقيق أو مبالغ فيه.
وفي خضم هذه التحديثات، أعلنت OpenAI أن ChatGPT بات الآن أكثر قدرة على تذكر تفاصيل المحادثات السابقة، مما يسمح له بتقديم إجابات أكثر دقة وملاءمة لاهتمامات المستخدمين — وهي خطوة تثير الإعجاب لدى البعض، والقلق لدى آخرين.
-
أخبار متعلقة
-
تكاليف أقل.. مفاجأة في إنتاج أول هاتف آيفون قابل للطي
-
لمزيد من الراحة.. إعدادات أساسية يجب تغييرها على هواتف "أندرويد"
-
مايكروسوفت تطلق نموذجها الأول لتوليد الصور بالذكاء الاصطناعي MAI-Image-1
-
إنستغرام يفرض قيودا جديدة لحماية المراهقين من المحتوى الضار
-
رغم كثرة الاعتماد عليه.. الباحثون يفقدون الثقة بالذكاء الاصطناعي
-
مايكروسوفت: هذه الوظائف عرضة للخطر في عصر الـAI
-
ترند يتصدر السوشال ميديا.. ميزة Memories بين السحب والدفع ماذا يحدث حقا؟
-
توقف تحديثات الأمان لويندوز 10.. هل جهازك بخطر؟