وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها في مجال البحث في كيفية تأثير الطفرات الصغيرة، المعروفة بالمتغيرات أحادية النوكليوتيدات (تغييرات دقيقة في حرف واحد من الشيفرة الجينية)، في زيادة خطر الإصابة بالفصام بجانب العوامل الوراثية الأخرى.
وحلل فريق البحث أنسجة دماغية بعد الوفاة من أفراد مصابين بالفصام وآخرين غير مصابين (مجموعة ضابطة). ومن خلال دراسة الحمض النووي من خلايا الدماغ في منطقة القشرة الجبهية الأمامية الظهرية، وهي منطقة هامة للوظائف الإدراكية، حدد الفريق هذه المتغيرات الجينية.
-
أخبار متعلقة
-
مزيل العرق.. هل يسبب السرطان؟
-
بعد الوجبات.. مشروب واحد قد يخفف الانتفاخ ويحفّز الهضم
-
احذر أوضاع النوم الخاطئة لتتجنب مشكلات العمود الفقري
-
أهم 5 مكملات غذائية للحد من نزلات البرد والسعال
-
فائدة غير متوقعة للمشي
-
بينها اللحوم .. 5 أطعمة ومشروبات تجنبها مع البيض
-
عرض صحي قد يكون مؤشرا على الإصابة بسرطان قاتل
-
اكتشاف عيبين خطيرين في الصيام المتقطع
