وتُعد هذه الدراسة الأولى من نوعها في مجال البحث في كيفية تأثير الطفرات الصغيرة، المعروفة بالمتغيرات أحادية النوكليوتيدات (تغييرات دقيقة في حرف واحد من الشيفرة الجينية)، في زيادة خطر الإصابة بالفصام بجانب العوامل الوراثية الأخرى.
وحلل فريق البحث أنسجة دماغية بعد الوفاة من أفراد مصابين بالفصام وآخرين غير مصابين (مجموعة ضابطة). ومن خلال دراسة الحمض النووي من خلايا الدماغ في منطقة القشرة الجبهية الأمامية الظهرية، وهي منطقة هامة للوظائف الإدراكية، حدد الفريق هذه المتغيرات الجينية.
-
أخبار متعلقة
-
حيلة لعلاج مرض يعاني منه مليار إنسان على وجه الأرض
-
تمرين "يخفّض" ضغط الدم كما الأدوية
-
أجهزة تجفيف طلاء الأظافر بالأشعة فوق البنفسجية.. هل تشكل خطرا صحيا؟
-
المشي قبل الأكل أم بعده .. أيهما أفضل لضبط مستويات السكر؟
-
علامات تدل على أن جسمك يحارب مرضا غير مرئي
-
تساعد في الاكتشاف المبكر.. خبراء يتوصلون إلى آلية جديدة لتشخيص التوحد
-
طبيبة تحدد أعراض ضربة الشمس
-
بريطانيا.. سحب قطرات عين شائعة لاحتمال تسببها بالعمى