وأثناء الإنفلونزا، تعمل العدلات كخط دفاع أول عن طريق الانتقال إلى موقع العدوى في الجهاز التنفسي. لكن النشاط المفرط للعدلات يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة والالتهابات، ما يجعل التنفس صعبا.
والالتهاب الرئوي، وهو التهاب حاد في الرئة، يعتبر من المضاعفات الشائعة للإنفلونزا وقد يؤدي إلى الوفاة.
ووجدت دراسة جامعة ماكجيل أن "بيتا-غلوكان" لديه القدرة على تغيير دور العدلات لتقليل الالتهاب.
وقال مازيار ديفانغاهي، أستاذ في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل: "بيتا-غلوكان موجود في جدران خلايا جميع الفطريات، بما في ذلك بعض الفطريات التي تعيش في أجسامنا وتشكل جزءا من الميكروبيوم البشري. ومن المغري الافتراض أن مستويات وتركيبة الفطريات في الفرد يمكن أن تؤثر على كيفية استجابة جهازه المناعي للعدوى، ويرجع ذلك جزئيا إلى بيتا-غلوكان".
-
أخبار متعلقة
-
دراسة تكشف متى تبدأ القدرة البدنية للإنسان في التراجع
-
4 عادات بسيطة تؤخر شيخوخة الدماغ بمقدار ثماني سنوات
-
نصائح لمواجهة البرد في الشتاء
-
جلطة الساق.. أعراض تحذيرية لا يجب تجاهلها
-
أعراض يومية تتجاهلها قد تدل على نقص خطير في الفيتامينات
-
أطعمة ومشروبات "تسمّم جسمك" وتهدد صحة قلبك
-
دواء جديد يعمل كـ"إسفنجة بيولوجية" لتخفيف آلام المفاصل
-
كيف يرفع الملح "الخفي" ضغط الدم دون أن تشعر؟
