وأثناء الإنفلونزا، تعمل العدلات كخط دفاع أول عن طريق الانتقال إلى موقع العدوى في الجهاز التنفسي. لكن النشاط المفرط للعدلات يمكن أن يتسبب في تلف الأنسجة والالتهابات، ما يجعل التنفس صعبا.
والالتهاب الرئوي، وهو التهاب حاد في الرئة، يعتبر من المضاعفات الشائعة للإنفلونزا وقد يؤدي إلى الوفاة.
ووجدت دراسة جامعة ماكجيل أن "بيتا-غلوكان" لديه القدرة على تغيير دور العدلات لتقليل الالتهاب.
وقال مازيار ديفانغاهي، أستاذ في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة ماكجيل: "بيتا-غلوكان موجود في جدران خلايا جميع الفطريات، بما في ذلك بعض الفطريات التي تعيش في أجسامنا وتشكل جزءا من الميكروبيوم البشري. ومن المغري الافتراض أن مستويات وتركيبة الفطريات في الفرد يمكن أن تؤثر على كيفية استجابة جهازه المناعي للعدوى، ويرجع ذلك جزئيا إلى بيتا-غلوكان".
-
أخبار متعلقة
-
ليست آلام عادية.. أعراض تشير لارتفاع حمض اليوريك أثناء النوم
-
تعيق نمو العضلات- 5 مكملات الغذائية ممنوعة للرياضيين
-
خبيرة تغذية تكشف: كيف تحمين طفلك من المرض الأكثر انتشارا صيفا؟
-
مادة مضافة في "الآيس كريم" تشكّل خطورة على الأمعاء... خبراء يحذّرون!
-
5 أسباب غير متوقعة لارتفاع الكوليسترول في الجسم
-
بالرغم من فوائده- آثار جانبية لخلط بذور الشيا مع الليمون
-
7 أطعمة لتنظيف الأمعاء وتحسين الهضم
-
أطعمة ينبغي تناولها على معدة فارغة للسيطرة على السكري والضغط