ووجد الباحثون أن استهلاك اللحوم الحمراء قليلة الدهون ارتبط بتحسّن في تنوع ميكروبات الأمعاء، وارتفاع معدلات المغذيات الأساسية للدماغ مثل الزنك والسيلينيوم وفيتامين B12 والكولين.
وقال الباحث الرئيسي ساميتينجايا داكال إن التركيز يجب ألا يكون على استبعاد اللحوم تمامًا، بل على تحسين جودة النظام الغذائي ككل.
الدراسة استندت إلى بيانات من حوالي 5 آلاف شخص ضمن "مشروع الأمعاء الأميركي"، وأظهرت أن من يتبعون أنظمة غذائية صحية، سواء تناولوا اللحوم الحمراء أم لا، حافظوا على وزن صحي وقلّت لديهم احتمالات الإصابة بالاكتئاب واضطرابات نفسية أخرى، مع تحسن في مؤشرات الميكروبيوم المعوي.
الخلاصة: اللحوم الحمراء ليست العدو إذا ما استُهلكت باعتدال ضمن نظام غذائي متوازن وغني بالعناصر المفيدة.
-
أخبار متعلقة
-
تأثير الغذاء على جودة النوم
-
إلى متى يمكن الاستمرار في تناول مضادات الاكتئاب؟
-
كيف تعزّز جهازك المناعي في فصل الشتاء؟
-
لماذا يجب منع طفلك من شرب الشاي أو القهوة؟
-
عادات صغيرة تغيّر حياتك خلال 30 يومًا
-
دراسة تكشف الأولوية بين النوم والرياضة
-
دراسة: مشاكل السمع تبدأ مبكرا لدى المراهقين
-
عامل خفي يعيق التطور المعرفي لدى الأطفال
