ووجد الباحثون أن استهلاك اللحوم الحمراء قليلة الدهون ارتبط بتحسّن في تنوع ميكروبات الأمعاء، وارتفاع معدلات المغذيات الأساسية للدماغ مثل الزنك والسيلينيوم وفيتامين B12 والكولين.
وقال الباحث الرئيسي ساميتينجايا داكال إن التركيز يجب ألا يكون على استبعاد اللحوم تمامًا، بل على تحسين جودة النظام الغذائي ككل.
الدراسة استندت إلى بيانات من حوالي 5 آلاف شخص ضمن "مشروع الأمعاء الأميركي"، وأظهرت أن من يتبعون أنظمة غذائية صحية، سواء تناولوا اللحوم الحمراء أم لا، حافظوا على وزن صحي وقلّت لديهم احتمالات الإصابة بالاكتئاب واضطرابات نفسية أخرى، مع تحسن في مؤشرات الميكروبيوم المعوي.
الخلاصة: اللحوم الحمراء ليست العدو إذا ما استُهلكت باعتدال ضمن نظام غذائي متوازن وغني بالعناصر المفيدة.
-
أخبار متعلقة
-
هل يمكن للرضيع التعرف على لغات أجنبية قبل ولادته؟
-
لماذا تسمى فاكهة الكيوي "السوبر فروت"؟
-
5 طرق فعالة لتخفيف انتفاخ القولون في المنزل
-
لهذه الأسباب.. اختصاصي جهاز هضمي يحذر من تناول الطعام وقوفا
-
دواء واعد يظهر فعالية كبيرة في علاج انقطاع النفس أثناء النوم
-
التمارين الرياضية الأفضل لتخفيف آلام الركبة المزمنة
-
عاجل لقاح "خارق" يقي من السرطان ويوقف انتشاره
-
فوائد مذهلة للخضروات والفواكه البنفسجية