طلب منهم الباحثون تقييم مستوى رضاهم عن العائلة وعلاقات الصداقة وصحتهم وحالتهم المالية وعملهم وكذلك وصف مستوى سعادتهم الشخصية وفق مقياس خاص، تتراوح فيه المصطلحات الدرجات من "سعيد جدا" إلى "غير سعيد إطلاقا".
وبعد جمع هذه المعلومات بدأت مرحلة المتابعة، التي استمرت 12 عاما، سجل الباحثون خلالها جميع ما يتعلق بأمراض القلب والأوعية الدموية وغيرها الخاصة بجميع المشاركين. واتضح أن خطر تطور أمراض القلب والأوعية الدموية أقل لدى الراضين عن الحياة بنسبة 10-21 بالمئة مقارنة بالآخرين. وتبين أيضا أنهم أقل عرضة لاحتشاء عضلة القلب بسنبة 44 بالمئة وبالجلطة الدماغية بنسبة 45 بالمئة وقصور القلب بنسبة 51 بالمئة والنوبات القلبية بنسبة 56 بالمئة.
-
أخبار متعلقة
-
التفاح والملح: هل فعلاً يعالجان الصداع؟
-
الفرق بين السكر الابيض والبني: إكتشفوا أيهما أفضل للصحة وفقدان الوزن
-
أطعمة تحمي الجسم من الجفاف خلال الصيف
-
أسباب وراء فشل علاج الصدفيه.. اعرفها
-
لطلاب الثانوية العامة..الإفراط في النوم يُضعف الذاكرة ويؤثر على التحصيل الدراسي
-
أضرار تناول المخبوزات يوميا
-
بعد الإقلاع عن التدخين- إليك طرق تنظيف الرئتين من النيكوتين
-
لماذا تزداد مشاكل الجهاز الهضمي في الصيف؟