بعد تدمير أسطوله في حريق عكا، قرر معاوية إعادة بنائه، مشرفًا بنفسه على تفاصيل العملية، ليتم الكشف عن المسؤولين عن الحريق، أبو قناطر وابنه، اللذين اعترفا بالجريمة تحت التهديد بالإعدام.
وفي مشهد آخر، كادت عاصفة شديدة أن تعرقل مسيرته، لكن معاوية وجنوده تمكنوا من تجاوزها، ليصلوا إلى سواحل قبرص حيث اندلعت معركة حاسمة ضد البيزنطيين انتهت بانتصار ساحق.
ورغم هذا النصر الكبير، قرر معاوية عدم فرض الإسلام على سكان الجزيرة، بل فرض عليهم دفع جزية سنوية قدرها 7 آلاف دينار، مع التزامهم بإبلاغ المسلمين بتحركاتهم العسكرية.
لكن رغم الانتصار، جاء الخبر الموجع برحيل زوجته فاختة، مما جعل معاوية يعود إلى دمشق محملاً بالحزن. في مشهد مؤثر، عبر عن معاناته قائلاً: "عندما انتصرت في اليرموك فقدت أمي، ومات ابني البكر عبدالرحمن وأنا على أبواب قيسارية، ولما فتحتها فقدت أخ
-
أخبار متعلقة
-
"يشبه جده".. أول لقطات منشورة لحفيد ترامب من صهره اللبناني - صور
-
وفاة النجم الأمريكي مايكل مادسن عن 67 عامًا
-
أول تعليق من كريستيانو على رحيل زميله بالمنتخب
-
ظهور نادر لكارول سماحة مع ابنتها تالا يشعل مواقع التواصل - صورة
-
بعد الأزمة التي تعرّضت لها... رسالة من فضل شاكر إلى شيرين عبد الوهاب
-
في حفل جماهيري.. عمرو دياب يُغني ألبومه الجديد لأول مرة بالسعودية
-
وفاة نجم ليفربول في حادث سير مروع
-
أنغام وشيرين تتصدران الترند فى الساعات الأخيرة..ما القصة ؟